الصفحه ٢١٠ : تهديد ووعيد وقطع طمع النبي عن ارعوائهم
، وفيه أنهم من أهل الخذلان ولا يجيء منهم إلا ما هم فيه ، ولا زاجر
الصفحه ٥ : نزاع في
حدوث الأصوات والحروف وإنما النزاع في الكلام النفسي. وقوله : (أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ
الصفحه ٣٣ : ء ، ولم يرتقوا
من الممكنات إلى وجود الواجب بالذات (وَعَصَوْا رُسُلَهُ) قيل : لم يرسل إليهم إلا هود ، وصح
الصفحه ١٧٢ : والوحي موقوف على لغة سابقة لقوله : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ) أي بلغتهم لزم
الصفحه ٣٧٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم. وفيه أنه لا عصمة من المعاصي إلا بتوفيق الله وتثبيته
على الحق. وقالت المعتزلة
الصفحه ٣٩٥ :
الرازي : هو أجود ما قيل في الآيات التسع. وأقول : عد الأحكام من الآيات
البينات فيه بعد ، اللهم إلا
الصفحه ٤٥٢ : التخريق أهون من فوات
السفينة بالكلية والتخريق ، وإن كان تصرفا في ملك الغير إلا أنه إذا تضمن نفعا زائدا
لم
الصفحه ٥٧١ : الجبال وغيرها من الأجرام الكلية ،
فأمر الله نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يبين لهم هذه المسألة الأصولية من
الصفحه ٥٧٧ : ما عصي قط إلا بنسيان. والثاني أن معناه الترك
وعلى هذا يحتمل أن يقال : أقدم على الأكل من غير تأويل
الصفحه ٩ :
الاستثناء في قوله : (إِلَّا الَّذِينَ
صَبَرُوا) ولأن هذا النوع مجبول على الضعف والنقص والعجلة وقلة
الثبات
الصفحه ١٩ : ء. ثم استعجلوا العذاب الذي كان يتوعدهم به فأجاب نبي الله بأن ذلك ليس
إليّ وإنما هو بمشيئة الله وإرادته
الصفحه ٢٢ : بهذا الوصف اثنين ، ومن قرأ بالتنوين فالمراد
حمل من كل شيء زوجين. واثنين للتأكيد ولا يبعد أن يكون النبات
الصفحه ٥٧ : الله عزوجل في بعض الليل. وبالجملة فصلاة الزلف والمغرب والعشاء. وقيل
: إن طرفي النهار لا يشمل إلا الفجر
الصفحه ١٦٠ : حين قال لهم النبي
صلىاللهعليهوسلم : اسجدوا للرحمن فقالوا وما الرحمن؟ فقيل للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٥ : ، وكانوا
يقترحون الآيات فأجاب الله تعالى عنه بقوله : (وَما كانَ لِرَسُولٍ
أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا