الصفحه ٣٢٨ : الصنف لو سلم أنه لم يكن موجودا في ذلك العصر إلا
أن حكمه يجب أن يذكر في القرآن الذي فيه أصول الأحكام
الصفحه ٣٣٠ : إلا ما حكم الله به في الأزل
، والكفاية الأبدية لا تتم إلا بالعناية الأزلية. وإنه سبحانه أكد هذا المعنى
الصفحه ٣٣٣ : تكون من قبيل «أمرته فعصاني» فإنه يفهم منه أن المأمور به
طاعته ولكنه حكم بأنه مثل أمرته فقام أو أمرته
الصفحه ٣٣٤ : القدرة الكاملة والحكمة الشاملة يقتضي
إيصال الجزاء إلى كل أحد بقدر استحقاقه. ثم أكد المعاني المذكورة من
الصفحه ٣٣٧ : ) ذلِكَ مِمَّا أَوْحى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلا
تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتُلْقى فِي
الصفحه ٣٤٩ :
والحجامة وسائر المعالجات ، وكذا الحكم بكون الشخص المعين كالذبائح مؤمنا
لتحل ذبيحته ، أو الوارث
الصفحه ٣٥٢ : المستقبل على المستقبل (كَبِيراً) ه.
التفسير
: لما بين أنواع
الحكم ومكارم الأخلاق ذكر غاية مظلومية الإنسان
الصفحه ٣٥٨ : للمسلمين فشكوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزلت. وحين قال : (رَبُّكُمْ أَعْلَمُ
بِكُمْ) عمم الحكم
الصفحه ٣٦٠ : لزوم خلاف الحكمة والمشيئة.
عن سعيد بن جبير أن كفار قريش اقترحوا منه آيات باهرة كإحياء الموتى ونحوه. وعن
الصفحه ٤٠٢ : أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ
وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً (٢٦
الصفحه ٤٢٢ : بيان لكمال قدرته وأن الكل
تحت قهره وتسخيره وأنه لا يتولى أمورهم غيره (وَلا يُشْرِكُ فِي
حُكْمِهِ
الصفحه ٤٣٠ : أن يكون قد دخل مع أخيه جنة واحدة منهما
أو جعل مجموع الجنتين في حكم جنة واحدة منهما يؤيده توحيد الضمير
الصفحه ٤٣١ : أن أخاه إنما حكم بكفره لأنه أنكر البعث.
وأقول : يحتمل أن يكون كافرا بالله أيضا بل مشركا لقوله بعد ذلك
الصفحه ٤٣٢ : وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً) هو مصدر كالغفران بمعنى الحساب أي مقدارا وقع في حساب
الله وهو الحكم بتخريبها
الصفحه ٤٣٦ : بالعرض عليه وبالمجيء إلى حكمه كما يعرض الجند على السلطان. وانتصب (صَفًّا) على الحال أي مصطفين ظاهرين ترى