الصفحه ٦٢ : رحمهالله
هو التحريم : وهو منفرد به بل لم أجد موافقاً له ولا سمعت ذلك الا من بعض
المعاصرين ره و هو كما ترى
الصفحه ٤٦ : يصع سيدنا المؤلف قده اسماً
خاصاً لها كما لا يخفى.
هذا ولا يخفى ان هذه الرسائل كلها في
مجلد واحد بخطه
الصفحه ٧٣ : والعياذ بالله الى من لا
ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى علمه شديد القوى وقد كشف المستقبل بحمد الله
انهم
الصفحه ٧٠ :
الحسين أرواحنا له
الفداء المتعارف ذلك في أعصارنا (١)
سيما بين
__________________
(١) قال
الصفحه ٦٤ :
مطلوب من حيث هو
كذلك مندوب شرعاً وهو التلبس بلباس المصاب المعهود في العرف والعادة قديماً
وحديثاً
الصفحه ٦٨ :
بذلك على مولانا
الحسين عليهالسلام في أيام
مأتمه بعد ما عرفت من كونه هو المعهود في العرف والعادة
الصفحه ٥٢ : بل في كشف
اللثام ان الكساء لم يستثنه أحد من الاصحاب الا ابن سعيد وعن المراسم الوسيلة
والدروس الاقتصار
الصفحه ٤٧ : رجال كربلاء المقدسة
المحترمين وأحد رجال ثورة العشرين نافذ الكلمة غيوراً آمراً بالمعروف لا تأخذه في
الله
الصفحه ٥١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين والصلاة على خير
خلقه محمد وآله الطاهرين.
(
مسئلة
الصفحه ٣٦ : الخصومات حيث صار واحد مراجع عصره واعلام زمانه ورؤساء أوانه والكل قد اذعنوا
له بالتقدم والتفوق على أمثاله
الصفحه ٦٦ : الله عليه.
ولعل منه لبسه للتقية عن المخالف فانه
ايضاً من المغير لذلك العنوان المكروه لا أنه مخصص
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله
الى العباس فقال يا عم ويل لولدي من ولدك.
فقال : يا رسول الله أفاجب نفسي : قال
الصفحه ٣٥ : لسيدنا المترجم ان يقول :
اولئك آبائى فجئنى بمثلهم
اذا جمعتنا يا جرير المجامع
الصفحه ٦٠ :
وعنه أيضاً في كتاب الزي (١) مرفوعاً عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : كان رسول الله
الصفحه ٤١ :
السيد علي الطباطبائي الحائري صاحب الرياض فقد اصبح بحمد الله من جهابذة الزمان
والعلماء الاعيان يشار اليه