الصفحه ٥٩ :
وحرمة فعل الزنا
فيما اذا سئل من الانسان الاقدام على الزنا (١)
فان كان يتأمل هناك في عدم ارادة نحو
الصفحه ٥٢ : ارادة الكراهة
الذاتية منها بل يستفاد الكراهة منها لاجل التشبه باعداء الله ورسوله وأوليائه عليهمالسلام
الصفحه ٦٧ : لغرض
آخر لا يتأتى معه ذلك فلا يكون من المكروه والله أعلم.
هذا : وفي الوسائل (١) عن العلل بسنده المتصل
الصفحه ٧٣ : والعياذ بالله الى من لا
ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى علمه شديد القوى وقد كشف المستقبل بحمد الله
انهم
الصفحه ٥٣ : التامة وعليه فتكون تلك الادلة غير تامة سنداً
ودلالة كما لا يخفى.
(١) اختلف الاصحاب
رضوان الله عليهم في
الصفحه ٥٤ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من وعده الله على عمل ثواباً فهو منجزه له ومن أوعده على عمل
الصفحه ١٤ : بمن
نريد أن نقتدي به بعد رسول الله ، نريد أن نجعله واسطة بيننا وبين ربّنا ، في
أُمورنا الإعتقادية وفي
الصفحه ٢٨ : بمن
نريد أن نقتدي به بعد رسول الله ، نريد أن نجعله واسطة بيننا وبين ربّنا ، في
أُمورنا الإعتقادية وفي
الصفحه ٤٠ :
كاشف الغطاء والحاج ملا اسد الله البروجردي قدست أسرارهم.
(
وأما الراون عنه ) :
فكثيرون ايضاً جائت
الصفحه ٦٠ :
وعنه أيضاً في كتاب الزي (١) مرفوعاً عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : كان رسول الله
الصفحه ٢ : خصوص
الروايات الموضوعة.
أمّا دلالة ، فإنّه يدلّ على أنّ أبا
بكر كان يعطي من ماله رسول الله
الصفحه ٤ :
الله عليه ، وذكر
ابن حزم في كتاب الفصل (١)
، وذكر غيرهما من كبار الحفّاظ : إنّ جماعة كبيرة من
الصفحه ١٦ : خصوص
الروايات الموضوعة.
أمّا دلالة ، فإنّه يدلّ على أنّ أبا
بكر كان يعطي من ماله رسول الله
الصفحه ١٨ :
الله عليه ، وذكر
ابن حزم في كتاب الفصل (١)
، وذكر غيرهما من كبار الحفّاظ : إنّ جماعة كبيرة من
الصفحه ٤٢ : في حقه اداءاً لبعض ما يستحقه من اظهار
مقاماته الرفيعة ان جنابه ايده الله تعالى حقيق بان يتصدي للافنا