الصفحه ٥٢ :
أسانيدها (١) فرضاً.
__________________
الجامع والنفلية
والبيان والثانيين ره والكاشاني ره في
الصفحه ٧٢ :
كما أشرنا اليه لا يصدق عليه عنوان اللهو بالضرورة في مثل المقام المقصود منه
اقامة العزاء وهيجان الاحزان
الصفحه ٤٥ :
( مؤلفاته )
١ ـ رسالة فى جواز التطوع وقت الفريضة.
٢ ـ رسالة فى التسليم وانه به يتم
الصلاة
الصفحه ٥٦ :
سره في حدايقه فمال
الى الاخير حيث صرح في (١)
هذا المقام بأنه لا يبعد استثناء لبس السواد في مأتم
الصفحه ٦٨ :
بذلك على مولانا
الحسين عليهالسلام في أيام
مأتمه بعد ما عرفت من كونه هو المعهود في العرف والعادة
الصفحه ٦٤ :
مطلوب من حيث هو
كذلك مندوب شرعاً وهو التلبس بلباس المصاب المعهود في العرف والعادة قديماً
وحديثاً
الصفحه ٣٤ : الحائري صاحب الرياض
المشتهر في الافاق.
__________________
وأرخ وفاته بعض الادباء بقوله
:
لما
الصفحه ٤١ : بالبنان من كل جانب ومكان وتاهل ان يكون علماً للعباد
ومناراً في البلاد ينادى به المناد ويحدو به الحاد ويؤمه
الصفحه ٤٣ :
العالم الفقيه الفاضل والعلم الوجيه
الكامل : كان رحمهالله
اعجوبة عصره وعلامة مصره يرع في الفنون
الصفحه ٦٢ :
في الفقيه (١) بأسناده عن اسماعيل بن مسلم عن الصادق عليهالسلام انه قال : أوحى الله الى نبي من
الصفحه ١ : ».
ويكفي في الجواب عن هذا الحديث أن نقول :
إذا كان رسول الله قال في حقّ أبي بكر : « لو كنت متّخذاً خليلاً
الصفحه ١٥ : ».
ويكفي في الجواب عن هذا الحديث أن نقول :
إذا كان رسول الله قال في حقّ أبي بكر : « لو كنت متّخذاً خليلاً
الصفحه ٥٧ :
لما قتل جدي الحسين عليهالسلام لبسن نساء بني هاشم في مأتمه ثياب
السواد ولم يغيرنها في حر ولا برد
الصفحه ٦١ : يفصح عنه بعض الاخبار المخبر بأن ذلك
من زي بني العباس قبل أن يوجدوا.
مثل ما روى عن الصدوق في الفقيه
الصفحه ٦٩ :
منه مطلوبية اظهار الفرح والسرور في هذا اليوم للخواص الذي لا يناسبه لبس السواد
ولو كان لغيره