الصفحه ٩٦ : قَادِرٍ
غَيْرَه يَقْدِرُ ويَعْجَزُ ـ وكُلُّ سَمِيعٍ غَيْرَه يَصَمُّ (٥٩٠)
عَنْ لَطِيفِ الأَصْوَاتِ
الصفحه ١٠٩ : الأَصْوَاتُ مُهَيْنِمَةً (٧٥٩)
وأَلْجَمَ الْعَرَقُ (٧٦٠)
وعَظُمَ الشَّفَقُ (٧٦١)
وأُرْعِدَتِ (٧٦٢)
الأَسْمَاعُ
الصفحه ١٨٠ :
لِلْجَأْشِ وأَسْكَنُ لِلْقُلُوبِ ـ وأَمِيتُوا الأَصْوَاتَ فَإِنَّه أَطْرَدُ
لِلْفَشَلِ ـ ورَايَتَكُمْ فَلَا
الصفحه ٣٧٤ : )
ـ وأَمِيتُوا الأَصْوَاتَ (٣٤١٤)
فَإِنَّه أَطْرَدُ لِلْفَشَلِ ـ فَوَ الَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وبَرَأَ
الصفحه ٥١٣ : وَسِعَ سَمْعُه الأَصْوَاتَ ـ مَا
مِنْ أَحَدٍ أَوْدَعَ قَلْباً سُرُوراً ـ إِلَّا وخَلَقَ اللَّه لَه مِنْ
الصفحه ٥٧٣ :
أخبثها إذ لا تنزجر بالأصوات كأنها لا تسمع.
(٣١١)
الجَشِب :
الطعام الغليظ أو ما يكون منه بغير أدم
الصفحه ٥٨٣ : بالصمم وفقد السمع ، وما
عظم من الأصوات حتى فات المألوف الذي يستطيع احتماله يحدث فيها الصمم بصدعه لها
الصفحه ٦١١ : )
الرّهَج :
ـ بالتحريك ، وسكون الهاء ـ الغبار.
(١٣٦٣)
الحَسّ :
بفتح الحاء : الجلبة والأصوات المختلطة
الصفحه ٦٤٨ : الضغط.
(٢٤٥٥)
استكاك الأسماع : صممها
من التراب أو الأصوات الهائلة.
(٢٤٥٦)
الضريح : اللحد.
(٢٤٥٧
الصفحه ٦٧٨ : : ـ
بكسر الطاء وفتح اللام ـ أشد الضرب.
(٣٤١٤)
إماتة الأصوات : انقطاعها
بالسكوت.
(٣٤١٥
الصفحه ٦٨١ : عند الرمي صوت يخالف أصواتها ، مثل يضرب لمن يفتخر
بقوم ليس منهم ، وأصل المثل لعمر بن الخطاب
الصفحه ٧٦٠ : ، وأفضل ما خزن ٤٦ ـ لم يطلع العقول على تحديد صفته ٨٨ ـ كل سميع غيره
يصم عن لطيف الأصوات ، وكل بصير غيره