بالزهد ، وتأديب الأغنياء بالشفقة ٦٤ ـ ٦٦. رقم ٢٤ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، وهي كلمة جامعة له ، فيها تسويغ قتال المخالف ، والدعوة إلى طاعة الله ، والترقي فيها لضمان الفوز ٦٦. رقم ٢٥ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، فيها ذكر الكوفة ٦٦ ـ ٦٧. رقم ٢٦ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، وفيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له ٦٨. رقم ٢٧ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، وقد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزو الأنبار بجيش معاوية فلم ينهضوا. وفيها يذكر فضل الجهاد ، ويستنهض الناس ، ويذكر علمه بالحرب ، ويلقي عليهم التبعة لعدم طاعته ٦٩ ـ ٧١. رقم ٢٨ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، وهو فصل من الخطبة التي أولها «الحمد لله غير مقنوط من رحمته» وفيه أحد عشر تنبيها ٧١ ـ ٧٢. رقم ٢٩ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد |
|
قصة الحكمين ، وفيها يستنهض أصحابه لما حدث في الأطراف ٧٢ ـ ٧٣. رقم ٣٠ ـ ومن كلام له عليهالسلام ، في معنى قتل عثمان ، وهو حكم له على عثمان وعليه وعلى الناس بما فعلوا وبراءة له من دمه ٧٣. رقم ٣١ ـ ومن كلام له عليهالسلام ، لما أنفذ عبد الله بن عباس إلى الزبير يستفيئه إلى طاعته قبل حرب الجمل ٧٤. رقم ٣٢ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، وفيها يصف زمانه بالجور ، ويقسم الناس فيه خمسة أصناف ثم يزهد في الدنيا ٧٤ ـ ٧٦. رقم ٣٣ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، عند خروجه لقتال أهل البصرة وفيها حكمة مبعث الرسل ، ثم يذكر فضله ويذم الخارجين ٧٦ ـ ٧٧. رقم ٣٤ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، في استنفار الناس إلى أهل الشام بعد فراغه من أمر الخوارج ، وفيها يتأفف بالناس وينصح لهم بطريق السداد ، ٧٨ ـ ٧٩. رقم ٣٥ ـ ومن خطبة له عليهالسلام ، بعد التحكيم وما بلغه من أمر الحكمين ، وفيها حمد الله على |