الصفحه ٣٨٣ : الْغِشِّ غِشُّ الأَئِمَّةِ
والسَّلَامُ.
٢٧ ـ ومن عهد له عليهالسلام
إلى محمد بن أبي بكر رضياللهعنه
الصفحه ٣٨٤ : ـ وإِنَّ أَحْسَنَ النَّاسِ ظَنّاً
بِاللَّه أَشَدُّهُمْ خَوْفاً لِلَّه.
واعْلَمْ يَا مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي
الصفحه ٤٠٧ : )
فَشِلًا (٣٧٦٢)
ـ والسَّلَامُ.
٣٤ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى محمد بن أبي بكر
لما بلغه توجده (٣٧٦٣
الصفحه ٤٢٦ : مصر وأعمالها حين اضطرب أمر أميرها محمد بن أبي بكر
، وهو أطول عهد كتبه وأجمعه للمحاسن.
بِسْمِ اللَّه
الصفحه ٤٥١ : الإِسْلَامِ ـ يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دَيْنِ مُحَمَّدٍ
صلىاللهعليهوآله
ـ فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ
الصفحه ٤٦٦ : )
أَخَافُ أَنْ يَكُونَ عَلَقاً (٤٤٢٣)
ـ ولَيْسَ رَجُلٌ فَاعْلَمْ أَحْرَصَ عَلَى جَمَاعَةِ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٤٨٣ :
٨٨
ـ وحَكَى عَنْه أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَاقِرُ عليهالسلام
أَنَّه قَالَ
الصفحه ٥٣١ : عليهالسلام لِابْنِه مُحَمَّدِ
ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ الْفَقْرَ
الصفحه ٥٣٢ : الْحَاكِمُ.
٣٢٥
ـ وقَالَ عليهالسلام لَمَّا بَلَغَه
قَتْلُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ:
إِنَّ حُزْنَنَا
الصفحه ٥٦٠ : ونعم الوكيل.
وذلك
في رجب سنة أربع مائة من الهجرة ، وصلى اللَّه على سيدنا محمد خاتم الرسل ،
والهادي
الصفحه ٥٦٤ : ء للفاعل : مضت متتابعة.
(٥٦) الضمير في «عدته» لله تعالى ،
والمراد وعد الله بإرسال محمد
الصفحه ٦٣٩ : )
اسْتَعْتَبَ : طلب
منه الرضى بالحق.
(٢١٩٥)
أهل القِبْلَة : من
يعتقد با لله وصدق ما جاء به محمد
الصفحه ٦٥٥ :
من كل وجه.
(٢٦٥١)
«التَفّتِ المِلَّة بهم» : يقال
التفّ الحبل بالحطب إذا جمعه ، فملَّة محمد
الصفحه ٧٤٩ : سنة وصية عليّ : «لا تضيّعوا
سنّة محمد» ٧.
السيف
قلقلة السيف في غمده قبل سلَّه ٩٧ ـ
وصل السيوف
الصفحه ٧٦٤ :
ـ ليس لواضع المعروف في غير حقه إلا
محمدة اللئام وثناء الأشرار ومقالة الجهال ١٩٨ ـ الأمر بالمعروف والنهي