الصفحه ١٥٢ : ـ إِنَّه لَيْسَ عَلَى
الإِمَامِ إِلَّا مَا حُمِّلَ مِنْ أَمْرِ رَبِّه ـ الإِبْلَاغُ فِي الْمَوْعِظَةِ
الصفحه ١٧٣ : )
ـ إِمَامُ مَنِ اتَّقَى وبَصَرُ مَنِ اهْتَدَى.
مِنْهَا ولَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ
مِمَّا طُوِيَ
الصفحه ١٨١ :
وأَمَامَهَا ـ لَا
يَتَأَخَّرُونَ عَنْهَا فَيُسْلِمُوهَا ـ ولَا يَتَقَدَّمُونَ عَلَيْهَا
الصفحه ١٨٨ : يبين سبب طلبه
الحكم ويصف الإمام الحق
أَيَّتُهَا النُّفُوسُ الْمُخْتَلِفَةُ
والْقُلُوبُ
الصفحه ١٨٩ :
أَنْ يَكُونَ الْوَالِي عَلَى الْفُرُوجِ ـ والدِّمَاءِ والْمَغَانِمِ
والأَحْكَامِ ـ وإِمَامَةِ
الصفحه ١٩٥ : أَمَّلَا وعَمِلَا ـ ولَقَدِ اسْتَثَبْتُهُمَا (١٧٥٨)
قَبْلَ الْقِتَالِ ـ واسْتَأْنَيْتُ بِهِمَا أَمَامَ
الصفحه ٢٠٧ : عَنِ الْجَهَلَةِ ـ رَبٌّ
رَحِيمٌ ودِينٌ قَوِيمٌ وإِمَامٌ عَلِيمٌ ـ أَنَا بِالأَمْسِ صَاحِبُكُمْ
الصفحه ٢١٣ : بِلَا سَبِيلٍ قَاصِدٍ ولَا
إِمَامٍ قَائِدٍ.
صفات الغافلين
منها ـ حَتَّى إِذَا كَشَفَ لَهُمْ عَنْ
الصفحه ٢٣٤ : وإِنَّ أَعْلَامَ الدِّينِ لَقَائِمَةٌ ـ فَاعْلَمْ
أَنَّ أَفْضَلَ عِبَادِ اللَّه عِنْدَ اللَّه إِمَامٌ
الصفحه ٢٤٨ : ـ ولَعَمْرِي لَئِنْ كَانَتِ الإِمَامَةُ لَا تَنْعَقِدُ ـ حَتَّى
يَحْضُرَهَا عَامَّةُ النَّاسِ فَمَا إِلَى
الصفحه ٢٥٤ : يَنْتَفِعْ بِشَيْءٍ مِنَ الْعِظَةِ وأَتَاه التَّقْصِيرُ
مِنْ أَمَامِه (٢٢٣٨)
ـ حَتَّى يَعْرِفَ مَا أَنْكَرَ
الصفحه ٢٥٨ : )
خُضْتُمْ وإِنْ حُورِبْتُمْ خُرْتُمْ (٢٢٧١)
ـ وإِنِ اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَى إِمَامٍ طَعَنْتُمْ ـ وإِنْ
الصفحه ٢٧٣ : ءٌ إِذْ وُجِدَ لَه أَمَامٌ ـ ولَالْتَمَسَ التَّمَامَ إِذْ لَزِمَه
النُّقْصَانُ ـ وإِذاً لَقَامَتْ آيَةُ
الصفحه ٢٨٦ : بِخَلْقِه ـ وتَعَصَّبَ عَلَيْه لأَصْلِه ـ فَعَدُوُّ
اللَّه إِمَامُ الْمُتَعَصِّبِينَ وسَلَفُ
الصفحه ٥١٢ : أَمَاناً مِنَ
الْمَخَاوِفِ ـ والأَمَانَةَ نِظَاماً لِلأُمَّةِ ـ والطَّاعَةَ تَعْظِيماً
لِلإِمَامَةِ.
٢٥٣