ص ٢٥٥ ـ «طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس» «وبكى على خطيئته».
ص ٣١٧ ـ «أرأيتم إلى الحمّة تكون على باب الرجل ، فهو يغتسل منها في اليوم والليلة خمس مرات ، فما عسى أن يبقى عليه من الدّرن».
ص ٣١٨ ـ «لكل غادر لواء يعرف به يوم القيامة».
ص ٣٢٥ ـ «من كذب عليّ معتمدا فليتبوّأ مقعده من النار».
ص ٣٨٥ ـ «إني لا أخاف على أمتي مؤمنا ولا مشركا. أما المؤمن فيمنعه الله بايمانه ، وأما المشرك فيقمعه الله بشركه ، ولكني أخاف عليكم كل منافق الجنان عالم اللسان ، يقول ما تعرفون ، ويفعل ما تنكرون».
ص ٣٩٨ ـ «ليس بعد الدنيا مستعتب».
ص ٤٢١ ـ «صلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام».
ص ٤٢٢ ـ «إياكم والمثلة ولو بالكلب العقور».
ص ٤٣٩ ـ «لن تقدّس أمة لا يؤخذ للضعيف فيها حقّه من القويّ غير متعتع».
ص ٤٤٠ ـ «صلّ بهم كصلاة أضعفهم ، وكن بالمؤمنين رحيما».
ص ٤٧١ ـ «غيّروا الشيب ، ولا تشبّهوا باليهود».
ص ٤٧٢ ـ «من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه».
ص ٤٧٧ ـ «يا عليّ ، لا يبغضك مؤمن ، ولا يحبك منافق».
ص ٤٧٨ ـ «القناعة مال لا ينفد».
ص ٤٨١ ـ «الحكمة ضالَّة المؤمن».
ص ٤٨٧ ـ «إن الله افترض عليكم فرائض فلا تضيّعوها ، وحدّ لكم حدودا فلا تعتدوها ...».
ص ٤٩٠ ـ «كأن الموت فيها على غيرنا قد كتب ...».
ص ٤٩٠ ـ «طوبى لمن ذلّ في نفسه ، وطاب كسبه ، وصلحت سريرته ، وحسنت خليقته ، وأنفق الفضل من ماله ...».