الصفحه ٢٤٩ :
والْمُحَافَظَةِ
عَلَى مَا اسْتَحْفَظَكُمْ مِنْ كِتَابِه ـ أَلَا وإِنَّه لَا يَضُرُّكُمْ
تَضْيِيعُ
الصفحه ٢٧٤ :
الضِّيَاءُ والظَّلَامُ ولَا يُوصَفُ بِشَيْءٍ مِنَ الأَجْزَاءِ (٢٣٩٩)
ـ ولَا بِالْجَوَارِحِ والأَعْضَا
الصفحه ٣٣٤ : حِرْصُه ـ وطَالَ فِي الْعَمَلِ
اجْتِهَادُه ـ بِبَالِغٍ حَقِيقَةَ مَا اللَّه سُبْحَانَه أَهْلُه مِنَ
الصفحه ٣٤٧ :
لَه حَدِيدَةً ثُمَّ
أَدْنَيْتُهَا مِنْ جِسْمِه لِيَعْتَبِرَ بِهَا ـ فَضَجَّ ضَجِيجَ ذِي دَنَفٍ
الصفحه ٣٨٠ :
ومَنْ كَانَ مِنْ إِمَائِي اللَّاتِي
أَطُوفُ عَلَيْهِنَّ (٣٤٥٢)
ـ لَهَا وَلَدٌ أَوْ هِيَ حَامِلٌ
الصفحه ٤١٧ :
مِنْ هَذَا
الْمَقْضَمِ ـ فَمَا اشْتَبَه عَلَيْكَ عِلْمُه فَالْفِظْه (٣٨٧٠)
ـ ومَا أَيْقَنْتَ
الصفحه ٤٣٣ : ـ
ثُمَّ أَهْلِ النَّجْدَةِ والشَّجَاعَةِ والسَّخَاءِ والسَّمَاحَةِ ـ فَإِنَّهُمْ
جِمَاعٌ (٤٠٦٥)
مِنَ
الصفحه ٤٣٨ : الْمَرَافِقِ (٤١٢٩)
ـ وجُلَّابُهَا مِنَ الْمَبَاعِدِ والْمَطَارِحِ (٤١٣٠)
ـ فِي بَرِّكَ وبَحْرِكَ وسَهْلِكَ
الصفحه ٤٤٠ : )!
ثُمَّ أُمُورٌ مِنْ أُمُورِكَ لَا بُدَّ
لَكَ مِنْ مُبَاشَرَتِهَا ـ مِنْهَا إِجَابَةُ عُمَّالِكَ بِمَا
الصفحه ٤٥٠ : أَوْصَيْتُهُمْ بِمَا
يَجِبُ لِلَّه عَلَيْهِمْ ـ مِنْ كَفِّ الأَذَى وصَرْفِ الشَّذَا (٤٢٦٥)
ـ وأَنَا أَبْرَأُ
الصفحه ٥٦٠ :
وهذا
حين انتهاء الغاية بنا إلى قطع المختار من كلام أمير المؤمنين عليهالسلام
، حامدين للَّه سبحانه
الصفحه ٥٧٢ : .
(٢٨٠) غفيرة: زيادة وكثرة.
(٢٨١) الفالج: الظافر ، فلج يفلج ـ كنصر ينصر ـ ظفر
وفاز.ومنه المثل : «من يأت
الصفحه ٥٨٠ : ، وأصلها ما استترت به من درع ونحوه.
(٤٨٠)
أوقى منه :
أشدّ وقاية وحفظا.
(٤٨١)
الكَيْس :
ـ بالفتح
الصفحه ٥٨٢ : العقل ، والعجال
من النّوق ـ جمع عجول : وهي التي فقدت ولدها.
(٥٤١)
هَدِيلُ الحمام :
صوته في بكائه لفقد
الصفحه ٥٨٣ : :
القتل على غرّة بغير شعور من المقتول كيف يأتيه القاتل.
(٥٧٣)
الجُنّة :
ـ بالضم ـ الوقاية والملجأ والحصن