الصفحه ٦١٦ :
(١٤٧٥) لا
تَنُوبهم الأفْزَاع :
جمع فزع ، بمعنى الخوف. تنوبهم : تنتابهم.
(١٤٧٦
الصفحه ٩٣ : آثر وهو الذي يأثر الحديث ويرويه ـ أي
يحكيه وهو أصح الوجوه عندي ـ كأنه عليهالسلام
قال لا بقي منكم مخبر
الصفحه ٧٣٥ : ـ الإسلام دين الله الذي اصطفاه لنفسه ٣١٣ ـ وضع الملل
برفعه ٣١٤ ـ إسلامنا قد سمع ، وجاهليّتنا لا تدفع ٣٨٧
الصفحه ٧٣٨ : ١٤٠ ـ جفاة الجاهلية لا في الدين يتفقهون ولا عن
الله يعقلون ٢٤٠ ـ قادتهم أزمة الحين ، واستغلقت على
الصفحه ٤٦ : مَعْصِيَتِه ، وأَسْتَعِينُه
فَاقَةً إِلَى كِفَايَتِه ، إِنَّه لَا يَضِلُّ مَنْ هَدَاه ولَا يَئِلُ (٦٧)
مَنْ
الصفحه ٣٠٥ :
تُؤَاخِذْنِي بِمَا
يَقُولُونَ ـ واجْعَلْنِي أَفْضَلَ مِمَّا يَظُنُّونَ واغْفِرْ لِي مَا لَا
الصفحه ٦٢٩ :
الدين : أعلامه ، وهم علماؤه ، وثلمها
: قتل العلماء وهدم قواعد الدين.
(١٨٧٢)
الأكْياس
الصفحه ٢٢ :
ترقى إليه الريبة ، وذلك
في الوقت نفسه لا ينفي أن الأستاذ الإمام لم ير أي شرح من شروح «النهج» يوم
الصفحه ٤٩٦ :
الْعِلْمِ دِينٌ يُدَانُ بِه ـ بِه يَكْسِبُ الإِنْسَانُ الطَّاعَةَ فِي حَيَاتِه
ـ وجَمِيلَ الأُحْدُوثَةِ
الصفحه ٤٩٧ :
ـ لَيْسَا مِنْ
رُعَاةِ الدِّينِ فِي شَيْءٍ ـ أَقْرَبُ شَيْءٍ شَبَهاً بِهِمَا الأَنْعَامُ (٤٦٤٤
الصفحه ٧٣٣ : زمان لا ينجو فيه إلا كل مؤمن
نومة ١٤٩ ـ سيأتي على الناس زمان يكفأ فيه الاسلام كما يكفأ الإناء بما فيه
الصفحه ٤٥١ : مِصْرِه ولَا مُجْزٍ عَنْ أَمِيرِه.
٦٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أهل مصر مع مالك
الأشتر ـ لما ولاه
الصفحه ٥٧٨ : أنتم».
(٤٣٥)
امْتَعَضَ :
غضب.
(٤٣٦)
حَمِسَ :
ـ كفرح ـ اشتد وصلب في دينه فهو حمس.
(٤٣٧)
الوَغى
الصفحه ٦٧٤ : انتهى أجله ليس بعده توبة.
(٣٢٧٧)
منظور : أي ممهل من الله لا يأخذه بالعقاب إلى
أن يعمل فيعفو عن تقصيره
الصفحه ٧٣٩ : بالدين المشهور
والعلم المأثور والكتاب المسطور ٤٦ ـ بعثه الله نذيرا للعالمين وأمينا على
التنزيل ٦٨ ـ بعثه