الصفحه ٤١٦ : (٣٨٦٢)
ـ مِنْ حَدِيثِ النَّفْسِ ـ ونَزْغَةٌ مِنْ نَزَغَاتِ الشَّيْطَانِ ـ لَا يَثْبُتُ
بِهَا نَسَبٌ ولَا
الصفحه ٢٩ : ابنه شهيد كربلاء أكثر من ثلاثة عشر قرنا انفصمت خلالها بين المسلمين عرى
الوحدة ، وكثرت الفرق ، وتشعبت
الصفحه ٣٦ : وأستخرج عجبهم منها ، وهي موضع للعبرة بها والفكرة
فيها.
وربما جاء في أثناء هذا الاختيار اللفظ
المردد
الصفحه ٣٥ : كلامه عليهالسلام الخارج في أثناء
حوار ، أو جواب سؤال ، أو غرض آخر من الأغراض في غير الأنحاء التي ذكرتها
الصفحه ٢١ :
ولقد رأيت من المناسب أن أبدأ تلك
الفهارس العشرين بفهرس الألفاظ الغريبة المشروحة متبعا تعاقب
الصفحه ٧٨١ : ص ٣٥٩ (لتذاكير الهمم).
التهديد والإنذار
رقم ٦ ـ من أول قوله ص ٥٣ (والله لا
أكون كالضبع) حتى نهاية
الصفحه ٣٣٦ : (٢٩٨٦).
قال
الشريف رضياللهعنه ـ وقد مضى هذا
الكلام في أثناء خطبة متقدمة ـ إلا أني ذكرته هاهنا
الصفحه ٣٧١ : مُعَسْكَرُكُمْ فِي قُبُلِ (٣٣٧٣)
الأَشْرَافِ (٣٣٧٤)
ـ أَوْ سِفَاحِ (٣٣٧٥)
الْجِبَالِ أَوْ أَثْنَاءِ (٣٣٧٦
الصفحه ٤٣٨ : وجَبَلِكَ ـ وحَيْثُ لَا يَلْتَئِمُ النَّاسُ
لِمَوَاضِعِهَا (٤١٣١)
ـ ولَا يَجْتَرِءُونَ عَلَيْهَا
الصفحه ٧٦١ : خلقه ٢٧٤ ـ
لا يحتاج إلى ذي مال فيرزقه ٢٧٥ ـ هو المغني لها بعد وجودها ، حتى يصير موجودها
كمفقودها ٢٧٥
الصفحه ١٤٥ : ومُعْتَبَرٌ ـ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ
ـ أَولَمْ تَرَوْا إِلَى الْمَاضِينَ مِنْكُمْ لَا يَرْجِعُونَ ـ وإِلَى
الصفحه ٤٣٩ :
قَدِ اسْتُرْعِيتَ
حَقَّه ـ ولَا يَشْغَلَنَّكَ عَنْهُمْ بَطَرٌ (٤١٤٩)
ـ فَإِنَّكَ لَا تُعْذَرُ
الصفحه ٢١٥ :
فِيهِمْ
بِلِسَانَيْنِ ـ اعْقِلْ ذَلِكَ فَإِنَّ الْمِثْلَ دَلِيلٌ عَلَى شِبْهِه.
إِنَّ
الصفحه ١٦٠ : ءٌ مِنْهَا ـ حَيْثُمَا زَالَتْ زَالَ إِلَيْهَا ـ وحَيْثُمَا
أَقْبَلَتْ أَقْبَلَ عَلَيْهَا ـ لَا يَنْزَجِرُ
الصفحه ٣٤٠ :
ولَئِنْ عَمِيَتْ آثَارُهُمْ
وانْقَطَعَتْ أَخْبَارُهُمْ ـ لَقَدْ رَجَعَتْ فِيهِمْ أَبْصَارُ