الصفحه ٢٤ : الأستاذ عبد
العزيز سيد الأهل ـ في طبعة المبنية على شرح الأستاذ الإمام ـ يبلغ به التساهل
مبلغا لا يحسد عليه
الصفحه ٥٨ : شَيْءٌ فَأَقْبَلَ!
قال السيد الشريف وأقول ـ إن في هذا
الكلام الأدنى من مواقع الإحسان ـ ما لا تبلغه
الصفحه ٦١ : أَنَّ الْكِتَابَ يُصَدِّقُ بَعْضُه
بَعْضاً ـ وأَنَّه لَا اخْتِلَافَ فِيه ـ فَقَالَ سُبْحَانَه : (ولَوْ
الصفحه ٦٥ : النَّاسُ إِنَّه لَا
يَسْتَغْنِي الرَّجُلُ ـ وإِنْ كَانَ ذَا مَالٍ عَنْ ـ عِتْرَتِه ودِفَاعِهِمْ
عَنْه
الصفحه ٧٤ : الجمل
لَا تَلْقَيَنَّ طَلْحَةَ ـ فَإِنَّكَ
إِنْ تَلْقَه تَجِدْه كَالثَّوْرِ عَاقِصاً قَرْنَه (٣٧٨
الصفحه ٧٦ : مِنْكُمْ(٤١٣).
قال الشريف رضياللهعنه أقول وهذه الخطبة
ربما نسبها من لا علم له إلى معاوية ـ وهي من كلام
الصفحه ٨١ :
وأَعْلَاهُمْ فَوْتاً (٤٦٦)
فَطِرْتُ بِعِنَانِهَا (٤٦٧)
واسْتَبْدَدْتُ بِرِهَانِهَا (٤٦٨)
كَالْجَبَلِ لَا
الصفحه ٩٤ : ـ وقال عليهالسلام
لَا تُقَاتِلُوا الْخَوَارِجَ بَعْدِي ـ
فَلَيْسَ مَنْ طَلَبَ الْحَقَّ فَأَخْطَأَه
الصفحه ١٤٨ : مُتَّسَعاً٠
حال مقبلة على الناس
ومنها : فِتَنٌ كَقِطَعِ اللَّيْلِ
الْمُظْلِمِ (١٣٥٦)
لَا تَقُومُ لَهَا
الصفحه ١٦١ :
الْمَوْتُ يُبَالِغُ فِي جَسَدِه ـ حَتَّى خَالَطَ لِسَانُه سَمْعَه ـ فَصَارَ
بَيْنَ أَهْلِه لَا يَنْطِقُ
الصفحه ١٦٤ : أَنْفَعُ
الْقَصَصِ ـ وإِنَّ الْعَالِمَ الْعَامِلَ بِغَيْرِ عِلْمِه ـ كَالْجَاهِلِ
الْحَائِرِ الَّذِي لَا
الصفحه ١٦٩ : ـ
إِيمَاناً نَفَى إِخْلَاصُه الشِّرْكَ ويَقِينُه الشَّكَّ ـ ونَشْهَدُ أَنْ لَا
إِلَه إِلَّا اللَّه وَحْدَه لَا
الصفحه ١٨٢ :
الدَّفَّتَيْنِ (١٦٧٦)
ـ لَا يَنْطِقُ بِلِسَانٍ ولَا بُدَّ لَه مِنْ تَرْجُمَانٍ ـ وإِنَّمَا يَنْطِقُ
عَنْه
الصفحه ١٨٧ : أَصْبَحْتُمْ فِي زَمَنٍ لَا يَزْدَادُ الْخَيْرُ فِيه إِلَّا
إِدْبَاراً ـ ولَا الشَّرُّ فِيه إِلَّا إِقْبَالًا
الصفحه ٢٢٦ : الصَّغِيرِ ـ فَيُعْطِي
الْعَبْدَ مَا لَا يُعْطِي الرَّبَّ ـ فَمَا بَالُ اللَّه جَلَّ ثَنَاؤُه
يُقَصَّرُ بِه