الصفحه ٧١٣ : بفتح السين : لسعته.والمرأة ـ في رأي الامام ـ تشبه العقرب
، لكن لسعتها ذات حلاوة.
(٤٥٠٦)
لا تُبَلْ
الصفحه ٧٥٥ : قبل تصويح نبته ١٥٢ ـ
العالم العامل بغير علمه كالجاهل الحائر الذي لا يستفيق من جهله ١٦٤ ـ لو علم
أصحاب
الصفحه ٢٥ : الفهرس العام
لم يطبع ـ فيما نعلم ـ مع «النهج» ولا مع شرحه ، لا في مصر ولا الشام ولا إيران
ولا سواها من
الصفحه ١٩٣ :
والَّذِي نَصَرَهُمْ
ـ وهُمْ قَلِيلٌ لَا يَنْتَصِرُونَ ـ ومَنَعَهُمْ وهُمْ قَلِيلٌ لَا
الصفحه ٢٣٢ :
ووَحَّدَتْه الشِّفَاه ـ حَدَّ الأَشْيَاءَ عِنْدَ خَلْقِه لَهَا إِبَانَةً لَه (٢٠٢٦)
مِنْ شَبَهِهَا ـ لَا
الصفحه ٢٧٣ : ءَ
أَزَلُه بِتَشْعِيرِه الْمَشَاعِرَ عُرِفَ أَنْ لَا مَشْعَرَ لَه (٢٣٩١)
ـ وبِمُضَادَّتِه بَيْنَ الأُمُورِ
الصفحه ٢٧٤ :
وطَهُرَ عَنْ
مُلَامَسَةِ النِّسَاءِ ـ لَا تَنَالُه الأَوْهَامُ فَتُقَدِّرَه ولَا
تَتَوَهَّمُه
الصفحه ٣٠٦ : صَبُورٌ ـ وفِي الرَّخَاءِ شَكُورٌ لَا يَحِيفُ عَلَى مَنْ يُبْغِضُ
ـ ولَا يَأْثَمُ فِيمَنْ يُحِبُّ
الصفحه ٤٠٠ :
لَكَ جَمَالُه ـ ويُنْفَى
عَنْكَ وَبَالُه ـ فَالْمَالُ لَا يَبْقَى لَكَ ولَا تَبْقَى لَه
الصفحه ٤٢٢ : ظَنَنَّا
أَنَّه سَيُوَرِّثُهُمْ (٣٩٦٥).
واللَّه اللَّه فِي الْقُرْآنِ ـ لَا
يَسْبِقُكُمْ بِالْعَمَلِ بِه
الصفحه ٥٢٦ : خَارِجاً مِنْ سُلْطَانِ بَطْنِه ـ فَلَا يَشْتَهِي مَا لَا
يَجِدُ ولَا يُكْثِرُ إِذَا وَجَدَ ـ وكَانَ
الصفحه ٦٢٠ : وتسكين اللام ـ الميل. وأصل المثل : «لا تنقش الشوكة بالشوكة ، فان
ضلعها معها» يضرب للرجل يخاصم آخر ويستعين
الصفحه ٦٤١ : لاعتقاده ، لا يقول إلا ما يعتقد.
(٢٢٣٧)
ضَرّسَتْه الحرب : جرّبته.
أي جربتموها.
(٢٢٣٨)
الاتيان من الأمام
الصفحه ٦٥٦ : ، كأنهم كانوا في رخاء لا يجزعون
ولا يهنون ، وإذا كانوا في رخاء كانوا من خوف الله وحذر النقمة ، كأنهم في
الصفحه ٦٨٤ : . وهو من
الشواذ ، والقياس مقتبل بكسر الباء لأنه اسم فاعل. ومقتبل الإنسان : أول عمره.
(٣٦٢٠)
لا أجاوز