الصفحه ٦٨ : التَّنْزِيلِ ـ وأَنْتُمْ مَعْشَرَ الْعَرَبِ
عَلَى شَرِّ دِينٍ وفِي شَرِّ دَارٍ ـ مُنِيخُونَ (٣٠٨)
بَيْنَ
الصفحه ٧٥ : نَفْسَه (٣٨٩)
وأَوْبَقَ دِينَه (٣٩٠)
لِحُطَامٍ (٣٩١)
يَنْتَهِزُه (٣٩٢)
أَوْ مِقْنَبٍ (٣٩٣)
يَقُودُه (٣٩٤
الصفحه ٨٨ : ـ ويَتَوَلَّى
عَلَيْهَا رِجَالٌ رِجَالًا عَلَى غَيْرِ دِينِ اللَّه ـ فَلَوْ أَنَّ الْبَاطِلَ
خَلَصَ مِنْ مِزَاجِ
الصفحه ١٠١ : )
يَوْمَ الدِّينِ وبَعِيثُكَ (٦٦٦)
بِالْحَقِّ ـ ورَسُولُكَ إِلَى الْخَلْقِ.
الدعاء للنبي
اللَّهُمَّ
الصفحه ١٥٧ : النَّاسُ عَلَى الْفُجُورِ ـ وتَهَاجَرُوا عَلَى الدِّينِ ـ وتَحَابُّوا
عَلَى الْكَذِبِ ـ وتَبَاغَضُوا عَلَى
الصفحه ١٦٣ : ـ وعَدُوُّنَا
ومُبْغِضُنَا يَنْتَظِرُ السَّطْوَةَ.
١١٠ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
في أركان الدين
الإسلام
الصفحه ٢٠٣ : هَذَا الأَمْرَ لَمْ يَكُنْ
نَصْرُه ـ ولَا خِذْلَانُه بِكَثْرَةٍ ولَا بِقِلَّةٍ ـ وهُوَ دِينُ اللَّه
الصفحه ٢٦٥ : ـ وارْتَهَنَ
عَلَيْهِمْ أَنْفُسَهُمْ (٢٣٤٧)
أَتَمَّ نُورَه ـ وأَكْمَلَ بِه دِينَه وقَبَضَ نَبِيَّه
الصفحه ٣١٣ :
ثُمَّ إِنَّ هَذَا الإِسْلَامَ دِينُ
اللَّه الَّذِي اصْطَفَاه لِنَفْسِه ـ واصْطَنَعَه عَلَى عَيْنِه
الصفحه ٣٣٢ : مَقْطُوعاً دَابِرِي (٢٩٦١)
ـ ولَا مُرْتَدّاً عَنْ دِينِي ولَا مُنْكِراً لِرَبِّي ـ ولَا مُسْتَوْحِشاً مِنْ
الصفحه ٤١٤ : (٣٨٥٠)
عَلَى جِهَادِ الْعَدُوِّ ـ وإِقَامَةِ عَمُودِ الدِّينِ إِنْ شَاءَ اللَّه.
الصفحه ٤٢٠ : عَلَى إِقَامَةِ الدِّينِ ـ وأَقْمَعُ (٣٩٥٣)
بِه نَخْوَةَ (٣٩٥٤)
الأَثِيمِ (٣٩٥٥)
ـ وأَسُدُّ بِه لَهَاةَ
الصفحه ٤٢٣ : ءَ فِي
دِينِه ودُنْيَاه ـ ويُبْدِيَانِ خَلَلَه عِنْدَ مَنْ يَعِيبُه ـ وقَدْ عَلِمْتُ
أَنَّكَ غَيْرُ
الصفحه ٤٧١ : صلىاللهعليهوآله
ذَلِكَ والدِّينُ قُلٌّ (٤٤٤٥)
ـ فَأَمَّا الآنَ وقَدِ اتَّسَعَ نِطَاقُه (٤٤٤٦)
وضَرَبَ بِجِرَانِه
الصفحه ٥٥٧ : فِي كَلَامٍ لَه :
ووَلِيَهُمْ وَالٍ فَأَقَامَ واسْتَقَامَ حَتَّى ضَرَبَ الدِّينُ بِجِرَانِه (٥٠١٢