الصفحه ٥٩٩ :
(٩٩٦) خائنة
الأعين :
ما يسارق من النظر إلى ما لا يحل.
(٩٩٧)
النقمة :
الغضب ، ويجوز
الصفحه ٦١٣ : . وإصدار السهمان إعادتها إلى أهلها
المستحقين لها لا ينقصهم منها شيء.
(١٣٩٨)
التّصْوِيح :
التجفيف. وأصله
الصفحه ٦٢٤ : الخير على تقدم غيره.
(١٧٢٧)
اهْتَبَلَ الصيد :
طلبه. والضمير في «هبلها» للتقوى لا للدنيا. أي : اغنموا
الصفحه ٦٦٠ : ثار الغبار إذا
هاج ، أي لو طلب أحد إثارة هذا الدين لألجأه إلى مشقة لقوته ومتانته.
(٢٨٢٧)
الاطَّلاع
الصفحه ٧٦٣ : أصوله ٣٧٩ ـ لا توكل بمال المسلمين إلا ناصحا أمينا
٣٨١.
المحكم والمتشابه
بيّن الرسول الكريم محكم
الصفحه ٨٣ :
رَأْيَ عَيْنٍ بَعْدَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهَا ـ ويَنْتَهِزُ فُرْصَتَهَا مَنْ لَا
حَرِيجَةَ لَه فِي الدِّينِ
الصفحه ١٧٥ : ـ والإِخْوَانُ
فِي الدِّينِ ـ والْجُنَنُ (١٦٠٧)
يَوْمَ الْبَأْسِ (١٦٠٨)
ـ والْبِطَانَةُ (١٦٠٩)
دُونَ النَّاسِ
الصفحه ١٩٢ : مِنْه ـ ويَمَلُّه إِلَّا الْحَيَاةَ
فَإِنَّه لَا يَجِدُ فِي الْمَوْتِ رَاحَةً ـ وإِنَّمَا ذَلِكَ
الصفحه ١٩٧ : النَّاسِ أَكْبَرُ.
يَا عَبْدَ اللَّه لَا تَعْجَلْ فِي
عَيْبِ أَحَدٍ بِذَنْبِه ـ فَلَعَلَّه مَغْفُورٌ لَه
الصفحه ٢٠٧ : عِلْمٌ مَخْزُونٌ ـ أَمَّا وَصِيَّتِي فَاللَّه لَا
تُشْرِكُوا بِه شَيْئاً ـ ومُحَمَّداً صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٩ : ـ عَلَى سُنَّةٍ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ ـ
مِنْ مُنْقَطِعٍ إِلَى الدُّنْيَا رَاكِنٍ ـ أَوْ مُفَارِقٍ لِلدِّينِ
الصفحه ٢٣٤ : مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لَكَ ـ مَا أَعْرِفُ
شَيْئاً تَجْهَلُه ـ ولَا أَدُلُّكَ عَلَى أَمْرٍ لَا
الصفحه ٢٤٠ : كَبِيرُكُمْ بِصَغِيرِكُمْ ـ ولَا
تَكُونُوا كَجُفَاةِ الْجَاهِلِيَّةِ ـ لَا فِي الدِّينِ يَتَفَقَّهُونَ ولَا
الصفحه ٢٥٧ :
الأَحْدَاقِ (٢٢٤٩)
ـ وأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه غَيْرَ مَعْدُولٍ بِه (٢٢٥٠)
ـ ولَا
الصفحه ٢٥٩ :
دِينٌ يَجْمَعُكُمْ
ولَا حَمِيَّةٌ تَشْحَذُكُمْ (٢٢٧٧)
ـ أَولَيْسَ عَجَباً أَنَّ مُعَاوِيَةَ