الصفحه ٧٣٥ : ١٥٥ ـ الصالحون من أصحابه هم
الأنصار على الحق والإخوان في الدين ١٧٥ ـ لا غناء في كثرة عددهم مع قلة
الصفحه ١٠ : والأنين.
ولكم تذمر الإمام من تفرق أصحابه عنه
على حقهم واجتماع أصحاب معاوية معه على باطلهم! وكم سماهم
الصفحه ١٢ : بدقتها وحسن تصرفها ، مسترسلا مع وصفه بأنفاسه الطوال ، وأنغامه
العذاب ، وأخيلته الحصاب : إن النملة في صغر
الصفحه ١٥ : الذي لا ينفع «قرب
عالم قد قتله جهله ، وعلمه معه لا ينفعه» ، «والجاهل بقدر نفسه يكون بقدر غيره
أجهل
الصفحه ٢٣ : (٤)
، والرجل لا يؤمن على جباية (أي تحصيل أموال الخراج وغيرها) بات بعد التصحيف «لا
يؤمن على خيانة» (٥)
مع أنه في
الصفحه ٢٩ : العظمى الفقه الجعفري ، وعقائد الشيعة
الإمامية ، جنبا إلى جنب مع مذاهب الإسلام المختلفة في العقيدة
الصفحه ٣١ : ، فإن يد الله مع
الجماعة ، وإياكم والفرقة! فإن الشاذ من الناس للشيطان ، كما أن الشاذ من الغنم
للذئب
الصفحه ٤٠ : (٤) مَوْجُودٌ
لَا عَنْ عَدَمٍ ، مَعَ كُلِّ شَيْءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وغَيْرُ كُلِّ شَيْءٍ لَا
بِمُزَايَلَةٍ
الصفحه ٤٣ : إِلَيْهِمْ ، فَجَهِلُوا
حَقَّه واتَّخَذُوا الأَنْدَادَ (٥٠) مَعَه
، واجْتَالَتْهُمُ (٥١)
الشَّيَاطِينُ عَنْ
الصفحه ٥٠ : أرخى لها شيئا مع صعوبتها ـ تقحمت به فلم يملكها ـ يقال أشنق الناقة
إذا جذب رأسها بالزمام فرفعه ـ وشنقها
الصفحه ٥٤ : الشَّيْطَانَ قَدْ جَمَعَ
حِزْبَه ـ واسْتَجْلَبَ خَيْلَه ورَجِلَه (١٨٦)
وإِنَّ مَعِي لَبَصِيرَتِي مَا لَبَّسْتُ
الصفحه ٥٨ : مواقع الاستحسان ـ وإن حظ العجب منه
أكثر من حظ العجب به ـ وفيه مع الحال التي وصفنا زوائد من الفصاحة ـ لا
الصفحه ٦٢ : قوله عليهالسلام
دل على قومه السيف ـ فأراد به حديثا ـ كان للأشعث مع خالد بن الوليد باليمامة ـ غر
فيه
الصفحه ٦٤ : اللَّه فَإِذَا
هُوَ ذُو أَهْلٍ ومَالٍ ـ ومَعَه دِينُه وحَسَبُه ـ وإِنَّ الْمَالَ والْبَنِينَ
حَرْثُ
الصفحه ٦٨ : (٣١٢).
ومنها صفته قبل
البيعة له
فَنَظَرْتُ فَإِذَا لَيْسَ لِي مُعِينٌ
إِلَّا أَهْلُ بَيْتِي