الصفحه ٣١ :
وكان يخشى على أصحابه ـ إن أفرطوا في
حبه ـ أن يضيعوا دينهم ، وعلى أعدائه ـ إن أفرطوا في بعضه ـ أن
الصفحه ٦٠ : )
واللَّه بِإِصْدَارِ مَا وَرَدَ عَلَيْه ـ ولَا أَهْلٌ لِمَا قُرِّظَ بِه (٢٥٨)
لَا يَحْسَبُ الْعِلْمَ فِي
الصفحه ٧١ :
مِنْهُمْ أَشَدُّ لَهَا مِرَاساً (٣٥٤)
وأَقْدَمُ فِيهَا مَقَاماً مِنِّي ـ لَقَدْ نَهَضْتُ فِيهَا ومَا
الصفحه ٨٣ : أَنْتَظِرُ فِيكُمْ.
وقَالَ أَمَّا الإِمْرَةُ الْبَرَّةُ
فَيَعْمَلُ فِيهَا التَّقِيُّ ـ وأَمَّا الإِمْرَةُ
الصفحه ٨٩ :
ـ والْحَيَاةُ فِي
مَوْتِكُمْ قَاهِرِينَ ـ أَلَا وإِنَّ مُعَاوِيَةَ قَادَ لُمَةً (٥٢٥)
مِنَ
الصفحه ١٠٦ : والصِّيَامِ
فِي أَيَّامِ حَيْضِهِنَّ ـ وأَمَّا نُقْصَانُ عُقُولِهِنَّ ـ فَشَهَادَةُ
امْرَأَتَيْنِ كَشَهَادَةِ
الصفحه ١١٢ : مُشْتَبِهَاتُ الأُمُورِ ـ ظَافِراً بِفَرْحَةِ الْبُشْرَى ورَاحَةِ
النُّعْمَى (٨٤٥)
فِي أَنْعَمِ نَوْمِه وآمَنِ
الصفحه ٢١٧ : صَنْعَتِه وعَجَائِبِ
خِلْقَتِه ـ مَا أَرَانَا مِنْ غَوَامِضِ الْحِكْمَةِ فِي هَذِه الْخَفَافِيشِ ـ الَّتِي
الصفحه ٣٢٨ :
وُجُوه مَا عَلَيْه النَّاسُ فِي اخْتِلَافِهِمْ وعِلَلِهِمْ فِي رِوَايَاتِهِمْ.
٢١١ ـ ومن خطبة له
الصفحه ٣٤٢ :
٢٢٢ ـ ومن كلام له عليهالسلام
قاله
عند تلاوته : (يُسَبِّحُ لَه فِيها
بِالْغُدُوِّ والآصالِ
الصفحه ٣٨٣ :
والْمَدْفُوعُونَ والْغَارِمُونَ وابْنُ السَّبِيلِ ـ ومَنِ اسْتَهَانَ
بِالأَمَانَةِ ورَتَعَ فِي الْخِيَانَةِ ـ ولَمْ
الصفحه ٤٤١ : سَخَتْ نَفْسُكَ بِالْبَذْلِ (٤١٧٨)
فِي الْحَقِّ ـ فَفِيمَ احْتِجَابُكَ مِنْ وَاجِبِ حَقٍّ تُعْطِيه ـ أَوْ
الصفحه ٤٤٣ : (٤٢٠٦)
ولَا خِدَاعَ فِيه ـ ولَا تَعْقِدْ عَقْداً تُجَوِّزُ فِيه الْعِلَلَ (٤٢٠٧)
ـ ولَا تُعَوِّلَنَّ
الصفحه ٥٦٨ : قوله تعالى : (فَأَوْجَسَ فِي
نَفْسِه خِيفَةً مُوسى).
(١٦٢)
تَوَاقَفْنا :
تلاقينا وتقابلنا.
(١٦٣
الصفحه ٥٧٠ : :
التّردّي فيها.
(٢٢٠)
عادت كهيئتها :
رجعت إلى حالها الأولى.
(٢٢١)
لَتُبَلْبَلُنّ :
لتخلطنّ ، ومنه