الصفحه ٢٩ : المسلمين جميعا في مشارق
الأرض ومغاربها إلى الانضواء تحت لواء التوحيد ، فلقد تعاقب على مصرع إمام الهدى
ومصرع
الصفحه ٤٥ :
عَلَى الْعِبَادِ فِي
جَهْلِه(٦٤)
، وبَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الْكِتَابِ فَرْضُه ، ومَعْلُومٍ فِي
الصفحه ٢٣٥ : الْجَائِرِ ـ ولَيْسَ مَعَه
نَصِيرٌ ولَا عَاذِرٌ ـ فَيُلْقَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَيَدُورُ فِيهَا كَمَا
الصفحه ٤٣٥ : أَكْثِرْ تَعَاهُدَ (٤٠٩٢)
قَضَائِه ـ وافْسَحْ لَه فِي الْبَذْلِ (٤٠٩٣)
مَا يُزِيلُ عِلَّتَه ـ وتَقِلُّ
الصفحه ٤٧٦ : بلفظ آخر
ـ وهو قوله:
قَلْبُ الأَحْمَقِ فِي فِيه ـ ولِسَانُ
الْعَاقِلِ فِي قَلْبِه.
ومعناهما
واحد
الصفحه ٥١٨ : .
والنص
منتهى الأشياء ومبلغ أقصاها ـ كالنص في السير لأنه أقصى ما تقدر عليه الدابة ـ
وتقول نصصت الرجل عن
الصفحه ٥٦٧ : وشي أو جوهر.
(١٣٣)
النَسَمَة :
ـ محركة ـ الروح وهي في البشر أرجح ، وبرأها : خلقها.
(١٣٤)
أراد
الصفحه ٥٧٩ :
وكان الذين خطَّوؤه في التحكيم قد
نقضوا بيعته ، وجهروا بعداوته ، وصاروا له حربا ، واجتمع
الصفحه ٧٠١ : الرقّة في السن :
المتقدمون فيه.
(٤١٥٧)
«لذوي الحاجات» :
أي المتظلمين تتفرغ لهم فيه بشخصك للنظر في
الصفحه ٧٤٢ :
الجاهلية
في الجاهلية كان الهدى خاملا والعمى
شاملا ٤٦ ـ الجاهلية شر دين وشرّ دار ٦٨
الصفحه ٧٧٤ :
رقم ٢٣٣ ـ من أول قوله ص ٣٥٤ (ألا وإن
اللسان) حتى نهاية كلامه في الصفحة ذاتها (فقيرهم).
رقم ٢٣٤
الصفحه ٨٣٩ :
«الغراء» وفيها نعوت الله جل شأنه ، ثم الوصية بتقواه ، ثم
التنفير من الدنيا ، ثم ما يلحق
الصفحه ٨٤٦ : له عليهالسلام
كلَّم به طلحة والزبير بعد بيعته بالخلافة وقد عتبا عليه من ترك مشورتهما ،
والاستعانة في
الصفحه ١٤ : ، والترغيب
في الجنة والترهيب من النار.
إن الإمام ليحذر من الفتن التي تدوس
بأخفافها ، وتطأ بأظلافها ، وتقوم
الصفحه ١٦ : . وأفظع الغش غش الأئمة.
وينتهى عن الإسراف والتبذير ، فإنما
المال مال الله! إلا وإن إعطاء المال في غير