الصفحه ٣١١ : له عليهالسلام
ينبه فيه على فضيلته
لقبول قوله وأمره ونهيه
ولَقَدْ عَلِمَ الْمُسْتَحْفَظُونَ (٢٧٨٢
الصفحه ٣٢٢ :
أَمْ جَهِلْتُه أَمْ أَخْطَأْتُ بَابَه!
واللَّه مَا كَانَتْ لِي فِي
الْخِلَافَةِ رَغْبَةٌ ـ ولَا فِي
الصفحه ٣٣٦ :
٢١٧ ـ ومن كلام له عليهالسلام
في التظلم والتشكي من
قريش
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَعْدِيكَ (٢٩٧٩
الصفحه ٣٤٣ :
فِي طُولِ
الإِقَامَةِ فِيه ـ وحَقَّقَتِ الْقِيَامَةُ عَلَيْهِمْ عِدَاتِهَا (٣١٠٠)
ـ فَكَشَفُوا
الصفحه ٣٨٠ : أَفْرَجَ عَنْهَا
الرِّقُّ وحَرَّرَهَا الْعِتْقُ.
قال
الشريف ـ قوله عليهالسلام في هذه الوصية ـ
وألا يبيع
الصفحه ٣٨١ : بَهِيمَةً ولَا تُفْزِعَنَّهَا ـ ولَا تَسُوأَنَّ
صَاحِبَهَا فِيهَا ـ واصْدَعِ (٣٤٥٩)
الْمَالَ صَدْعَيْنِ
الصفحه ٣٩٨ :
فِي كَدْحِكَ (٣٦٤٧)
ولَا تَكُنْ خَازِناً لِغَيْرِكَ (٣٦٤٨)
ـ وإِذَا أَنْتَ هُدِيتَ لِقَصْدِكَ
الصفحه ٤٠١ : الْعَمَى ـ وأَخَذَتْ
بِأَبْصَارِهِمْ عَنْ مَنَارِ الْهُدَى ـ فَتَاهُوا فِي حَيْرَتِهَا وغَرِقُوا فِي
الصفحه ٤٢٢ :
واللَّه اللَّه فِي جِيرَانِكُمْ
فَإِنَّهُمْ وَصِيَّةُ نَبِيِّكُمْ ـ مَا زَالَ يُوصِي بِهِمْ حَتَّى
الصفحه ٤٢٧ :
فِي عَهْدِه إِلَيْه
ـ حِينَ وَلَّاه مِصْرَ جِبَايَةَ خَرَاجِهَا وجِهَادَ عَدُوِّهَا
الصفحه ٤٢٨ :
مِنْهُمُ الزَّلَلُ (٤٠٠٥)
وتَعْرِضُ لَهُمُ الْعِلَلُ ـ ويُؤْتَى عَلَى أَيْدِيهِمْ فِي الْعَمْدِ
الصفحه ٤٣٦ :
الْعُقُوبَةَ فِي بَدَنِه ـ وأَخَذْتَه بِمَا أَصَابَ مِنْ عَمَلِه ـ ثُمَّ
نَصَبْتَه بِمَقَامِ الْمَذَلَّةِ
الصفحه ٤٣٧ : )
ـ وسُوءِ ظَنِّهِمْ بِالْبَقَاءِ وقِلَّةِ انْتِفَاعِهِمْ بِالْعِبَرِ.
ثُمَّ انْظُرْ فِي حَالِ كُتَّابِكَ
الصفحه ٤٣٩ : ـ وكُلٌّ فَأَعْذِرْ إِلَى اللَّه فِي تَأْدِيَةِ
حَقِّه إِلَيْه ـ وتَعَهَّدْ أَهْلَ الْيُتْمِ وذَوِي
الصفحه ٤٦٠ : الشُّكْرِ ـ ولَا تُسَافِرْ فِي يَوْمِ جُمُعَةٍ
حَتَّى تَشْهَدَ الصَّلَاةَ ـ إِلَّا فَاصِلًا (٤٣٨٠)
فِي