الصفحه ٤٢٤ : لَكُمْ عِنْدِي أَلَّا
أَحْتَجِزَ (٣٩٨٢)
دُونَكُمْ سِرّاً إِلَّا فِي حَرْبٍ ـ ولَا أَطْوِيَ (٣٩٨٣
الصفحه ٤٢٥ : ـ لَكَانَ فِي ثَوَابِ اجْتِنَابِه مَا لَا عُذْرَ فِي تَرْكِ طَلَبِه ـ
فَأَنْصِفُوا النَّاسَ مِنْ
الصفحه ٤٢٩ :
أَوْسَطُهَا فِي الْحَقِّ ـ وأَعَمُّهَا فِي الْعَدْلِ وأَجْمَعُهَا لِرِضَى
الرَّعِيَّةِ ـ فَإِنَّ سُخْطَ
الصفحه ٤٦٢ : ثَغْرٌ ـ
أَوْ يُنْفَذَ بِه أَمْرٌ أَوْ يُعْلَى لَه قَدْرٌ ـ أَوْ يُشْرَكَ فِي أَمَانَةٍ
أَوْ يُؤْمَنَ
الصفحه ٤٩٠ :
فَرَيْحَانَةُ
قُرَيْشٍ ـ نُحِبُّ حَدِيثَ رِجَالِهِمْ والنِّكَاحَ فِي نِسَائِهِمْ ـ وأَمَّا
بَنُو
الصفحه ٤٩٧ :
ـ لَيْسَا مِنْ
رُعَاةِ الدِّينِ فِي شَيْءٍ ـ أَقْرَبُ شَيْءٍ شَبَهاً بِهِمَا الأَنْعَامُ (٤٦٤٤
الصفحه ٥١٣ : يَرُوحُوا (٤٧٤٧)
فِي كَسْبِ الْمَكَارِمِ ـ ويُدْلِجُوا (٤٧٤٨)
فِي حَاجَةِ مَنْ هُوَ نَائِمٌ ـ فَوَالَّذِي
الصفحه ٥١٩ :
والجد
البئر العادية في الصحراء ـ والظنون التي لا يعلم هل فيها ماء أم لا.
٧ ـ وفي حديثه عليهالسلام
الصفحه ٥٢٦ : فِيمَا
مَضَى أَخٌ فِي اللَّه ـ وكَانَ يُعْظِمُه فِي عَيْنِي صِغَرُ الدُّنْيَا فِي
عَيْنِه ـ وكَانَ
الصفحه ٥٣٣ : .
٣٢٨ ـ وقَالَ عليهالسلام إِنَّ اللَّه
سُبْحَانَه ـ فَرَضَ فِي أَمْوَالِ الأَغْنِيَاءِ أَقْوَاتَ
الصفحه ٥٣٧ : الْفَارِسُ ـ فَقَالَ عليهالسلام لَا تَقُلْ ذَلِكَ ـ
ولَكِنْ قُلْ شَكَرْتَ الْوَاهِبَ ـ وبُورِكَ لَكَ فِي
الصفحه ٥٥٦ :
إِنَّ الْقَوْمَ لَمْ يَجْرُوا فِي حَلْبَةٍ
(٤٩٩٣) ـ تُعْرَفُ
الْغَايَةُ عِنْدَ قَصَبَتِهَا
الصفحه ٥٧٥ : :
أقبلت علينا بغتة.
(٣٥٨)
المِضْمار :
الموضع والزمن الذي تضمّر فيه الخيل ، وتضمير الخيل أن تربط ويكثر
الصفحه ٥٧٦ : )
أسأتم الجَزَعَ :
أي لم ترفقوا في جزعكم ، ولم تقفوا عند الحد الأولى بكم.
(٣٧٨)
عاقصاً قَرْنه :
من «عقص
الصفحه ٥٨١ : :
علمها من باطنها.
(٥٢٠)
الأعْلام :
جمع علم ـ بالتحريك ـ وهو المنار يهتدي به ، ثم عمّ في كل ما دل على شي