الصفحه ٢٥٢ : عَنْه
بِزِيَادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ ـ زِيَادَةٍ فِي هُدًى أَوْ نُقْصَانٍ مِنْ عَمًى ـ واعْلَمُوا
أَنَّه
الصفحه ٢٧٣ : مَا هُوَ أَجْرَاه ـ ويَعُودُ
فِيه مَا هُوَ أَبْدَاه ويَحْدُثُ فِيه مَا هُوَ أَحْدَثَه ـ إِذاً
الصفحه ٢٨٢ :
جَدِيدُهَا رَثّاً (٢٤٦٥)
وسَمِينُهَا غَثّاً (٢٤٦٦)
ـ فِي مَوْقِفٍ ضَنْكِ الْمَقَامِ وأُمُورٍ
الصفحه ٣٠٢ : خَفِيفٌ فِيه ـ وهَلْ يُصَدِّقُكَ فِي أَمْرِكَ إِلَّا مِثْلُ
هَذَا يَعْنُونَنِي ـ وإِنِّي لَمِنْ قَوْمٍ لَا
الصفحه ٣٠٦ :
مُقْبِلًا خَيْرُه
مُدْبِراً شَرُّه ـ فِي الزَّلَازِلِ (٢٧٠٣)
وَقُورٌ (٢٧٠٤)
وفِي الْمَكَارِه
الصفحه ٣٣٠ :
عِلْمُه بِالإِخْبَارِ.
ومنها
في ذكر النبي صلىاللهعليهوآله
أَرْسَلَه بِالضِّيَاءِ وقَدَّمَه فِي
الصفحه ٣٣٥ : ـ ويُوضَعَ أَمْرُهُمْ عَلَى الْكِبْرِ ـ وقَدْ كَرِهْتُ أَنْ يَكُونَ
جَالَ فِي ظَنِّكُمْ أَنِّي أُحِبُّ
الصفحه ٣٣٨ : مَقَامَ عِزَّةٍ ـ لَقَدْ نَظَرُوا إِلَيْهِمْ
بِأَبْصَارِ الْعَشْوَةِ (٣٠٠٥)
ـ وضَرَبُوا مِنْهُمْ فِي
الصفحه ٣٣٩ :
سَلَكُوا فِي بُطُونِ
الْبَرْزَخِ (٣٠٢٠)
سَبِيلًا سُلِّطَتِ الأَرْضُ عَلَيْهِمْ فِيه ـ فَأَكَلَتْ
الصفحه ٣٨٦ : )
قِدْحٌ لَيْسَ مِنْهَا ـ وطَفِقَ يَحْكُمُ فِيهَا مَنْ عَلَيْه الْحُكْمُ لَهَا ـ
أَلَا تَرْبَعُ أَيُّهَا
الصفحه ٣٩٤ :
فِي أَعْمَالِهِمْ
وفَكَّرْتُ فِي أَخْبَارِهِمْ ـ وسِرْتُ فِي آثَارِهِمْ حَتَّى عُدْتُ
كَأَحَدِهِمْ
الصفحه ٣٩٦ : (٣٦٣٣)
نَصِيحَةً ـ وإِنَّكَ لَنْ تَبْلُغَ فِي النَّظَرِ لِنَفْسِكَ ـ وإِنِ اجْتَهَدْتَ
مَبْلَغَ نَظَرِي
الصفحه ٤٠٧ : الْمَخْلُوقَ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ ـ
ويَحْتَلِبُونَ (٣٧٥٦)
الدُّنْيَا دَرَّهَا (٣٧٥٧)
بِالدِّينِ
الصفحه ٤١٧ : مِنْ أَرْضِهَا شِبْراً ـ ولَا أَخَذْتُ مِنْه إِلَّا كَقُوتِ
أَتَانٍ دَبِرَةٍ (٣٨٧٨)
ـ ولَهِيَ فِي
الصفحه ٤١٩ :
فِي أَنْ أُطَهِّرَ
الأَرْضَ مِنْ هَذَا الشَّخْصِ الْمَعْكُوسِ ـ والْجِسْمِ الْمَرْكُوسِ (٣٩٠٨