الصفحه ١٣٨ :
وأَصَابَ الْبَلَاءُ
مَنْ أَبْصَرَ فِيهَا ـ وأَخْطَأَ الْبَلَاءُ مَنْ عَمِيَ عَنْهَا ـ وايْمُ
الصفحه ١٣٩ :
الأَوَّلُ الَّذِي
لَا غَايَةَ لَه فَيَنْتَهِيَ ـ ولَا آخِرَ لَه فَيَنْقَضِيَ.
ومنها في وصف
الصفحه ١٤٨ : (١٣٦١)
يُجَاهِدُهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّه قَوْمٌ أَذِلَّةٌ عِنْدَ الْمُتَكَبِّرِينَ ـ فِي
الأَرْضِ
الصفحه ١٥٠ :
أَيُّهَا النَّاسُ سَيَأْتِي عَلَيْكُمْ
زَمَانٌ ـ يُكْفَأُ فِيه الإِسْلَامُ كَمَا يُكْفَأُ الإِنَا
الصفحه ١٥٤ : )
والْفَضِيلَةَ ـ واحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِه ـ غَيْرَ خَزَايَا (١٤١٦)
ولَا نَادِمِينَ ـ ولَا نَاكِبِينَ (١٤١٧)
ولَا
الصفحه ١٦٣ : ـ وعَدُوُّنَا
ومُبْغِضُنَا يَنْتَظِرُ السَّطْوَةَ.
١١٠ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
في أركان الدين
الإسلام
الصفحه ١٦٤ :
فضل القرآن
وتَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّه
أَحْسَنُ الْحَدِيثِ ـ وتَفَقَّهُوا فِيه فَإِنَّه
الصفحه ١٦٥ :
ولَمْ تَطُلَّه (١٤٩٩)
فِيهَا دِيمَةُ (١٥٠٠)
رَخَاءٍ (١٥٠١)
ـ إِلَّا هَتَنَتْ (١٥٠٢)
عَلَيْه
الصفحه ١٧١ : تَمُوتُنَّ إِلَّا وأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ».
١١٥ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
في الاستسقاء
اللَّهُمَّ قَدِ
الصفحه ١٧٩ : إِنَّمَا أَصْبَحْنَا نُقَاتِلُ إِخْوَانَنَا فِي
الإِسْلَامِ ـ عَلَى مَا دَخَلَ فِيه مِنَ الزَّيْغِ
الصفحه ١٨٢ :
١٢٥ ـ ومن كلام له عليهالسلام
في التحكيم
وذلك بعد سماعه لأمر
الحكمين
إِنَّا لَمْ نُحَكِّمِ
الصفحه ١٨٦ : ـ أَنَا
كَابُّ الدُّنْيَا لِوَجْهِهَا ـ وقَادِرُهَا بِقَدْرِهَا ونَاظِرُهَا بِعَيْنِهَا.
منه في وصف
الصفحه ١٩٢ : مِنْه ـ ويَمَلُّه إِلَّا الْحَيَاةَ
فَإِنَّه لَا يَجِدُ فِي الْمَوْتِ رَاحَةً ـ وإِنَّمَا ذَلِكَ
الصفحه ٢٠٧ : مِنْه فِي فِرَارِه ـ الأَجَلُ مَسَاقُ النَّفْسِ (١٨١٨)
والْهَرَبُ مِنْه مُوَافَاتُه ـ كَمْ أَطْرَدْتُ
الصفحه ٢٢٣ : ـ واعْتَبِرُوا
بِالْغِيَرِ وانْتَفِعُوا بِالنُّذُرِ.
١٥٨ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
ينبه فيها على فضل
الرسول