الصفحه ٧١١ : » :
المراد أنه سقط في أجله بالموت قبل أن يبلغ ما يريد.
(٤٤٥٠)
العَثْرَة :
السقطة ، وإقالة عثرته : رفعه من
الصفحه ٧١٩ : )
غُيّبُ:جمع غائب :
يريد بالمشيرين أصحاب الرأي في الأمر ، وهم علي وأصحابه من بني هاشم.
(٤٦٨٧)
خَصِيمُهم
الصفحه ٧٢٣ : بالتسويف تأخير الأجل
والفسحة في مدّته.
(٤٧٩٩)
أرْذَلَه :
جعله رذيلا.
(٤٨٠٠)
«حَظَرَه عليه» :
أي : حرمه
الصفحه ٧٢٨ : ارتفع ، وطمح : أبعد في الطلب.
(٤٩٧١)
هَبَابها :
ـ بالفتح ـ أي هيجان هذه الفحول لملامسة الأنثى.
(٤٩٧٢
الصفحه ٧٤٥ :
لا تنفروا من الحق نفار الصحيح من
الأجرب ٢٠٥ ـ إن في أيدي الناس حقا وباطلا ، وصدقا وكذبا
الصفحه ٧٥٨ : ٢٥٢ ـ فيه ربيع القلوب
وينابيع العلم ٢٥٤ ـ القرآن آمر زاجر ، وصامت ناطق ٢٦٥ ـ القرآن بحر لا يدرك
قعره
الصفحه ٧٨٤ : هدرت ثم قرّت).
رقم ٤ ـ من أول قوله ص ٥١ (ما زلت أنتظر
بكم عواقب الغدر) حتى نهاية الخطبة في الصفحة
الصفحه ٨١٥ : بالمرء جهلا ألا يعرف قدره ٥٨ ـ أبغض
الخلائق إلى الله صنفان ٥٩ ـ ذمّ اختلاف العلماء في الفتيا ٦٠
الصفحه ٤٨ : أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ (٨٩)
، أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ
عَمْيَاءَ (٩٠)،
يَهْرَمُ فِيهَا
الصفحه ٦٧ : بَاطِلِهِمْ وتَفَرُّقِكُمْ عَنْ حَقِّكُمْ ـ وبِمَعْصِيَتِكُمْ
إِمَامَكُمْ فِي الْحَقِّ وطَاعَتِهِمْ
الصفحه ١٢٨ : (١٠٦١)
فِي خَرْقِ الْهَوَاءِ بِأَيْدِه (١٠٦٢)
وأَمَرَهَا أَنْ تَقِفَ مُسْتَسْلِمَةً لأَمْرِه ـ وجَعَلَ
الصفحه ١٣٣ :
الْمُزْنِ فِيه
والْتَمَعَ بَرْقُه فِي كُفَفِه (١١٧١)
ولَمْ يَنَمْ وَمِيضُه (١١٧٢)
فِي كَنَهْوَرِ
الصفحه ١٤٠ :
(يَدْعُوا إِلى دارِ
السَّلامِ)
ـ وأَنْتُمْ فِي دَارِ مُسْتَعْتَبٍ (١٢٨٤)
عَلَى مَهَلٍ وفَرَاغٍ
الصفحه ١٤٤ : اغْتَابَه ـ وحَتَّى
يَكُونَ أَعْظَمَكُمْ فِيهَا عَنَاءً أَحْسَنُكُمْ بِاللَّه ظَنّاً ـ فَإِنْ
أَتَاكُمُ
الصفحه ١٤٥ :
نَفَادٍ (١٣١٧)
وكُلُّ مُدَّةٍ فِيهَا إِلَى انْتِهَاءٍ ـ وكُلُّ حَيٍّ فِيهَا إِلَى فَنَا