الصفحه ٧٠١ : الرقّة في السن :
المتقدمون فيه.
(٤١٥٧)
«لذوي الحاجات» :
أي المتظلمين تتفرغ لهم فيه بشخصك للنظر في
الصفحه ٧٤٢ :
الجاهلية
في الجاهلية كان الهدى خاملا والعمى
شاملا ٤٦ ـ الجاهلية شر دين وشرّ دار ٦٨
الصفحه ٧٧٤ :
رقم ٢٣٣ ـ من أول قوله ص ٣٥٤ (ألا وإن
اللسان) حتى نهاية كلامه في الصفحة ذاتها (فقيرهم).
رقم ٢٣٤
الصفحه ٨٣٩ :
«الغراء» وفيها نعوت الله جل شأنه ، ثم الوصية بتقواه ، ثم
التنفير من الدنيا ، ثم ما يلحق
الصفحه ١٤ : ، والترغيب
في الجنة والترهيب من النار.
إن الإمام ليحذر من الفتن التي تدوس
بأخفافها ، وتطأ بأظلافها ، وتقوم
الصفحه ١٦ : . وأفظع الغش غش الأئمة.
وينتهى عن الإسراف والتبذير ، فإنما
المال مال الله! إلا وإن إعطاء المال في غير
الصفحه ٧٢ :
اثْنَتَانِ اتِّبَاعُ
الْهَوَى وطُولُ الأَمَلِ ـ فَتَزَوَّدُوا فِي الدُّنْيَا مِنَ الدُّنْيَا ـ مَا
الصفحه ٧٦ :
التزهيد في الدنيا
فَلْتَكُنِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِكُمْ
ـ أَصْغَرَ مِنْ حُثَالَةِ (٤١٠
الصفحه ٨١ : تُحَرِّكُه الْقَوَاصِفُ ـ ولَا تُزِيلُه الْعَوَاصِفُ ـ لَمْ
يَكُنْ لأَحَدٍ فِيَّ مَهْمَزٌ ولَا لِقَائِلٍ
الصفحه ١٠٥ : سرت يا أمير
المؤمنين ، في هذا
الوقت ، خشيت ألا تظفر بمرادك ، من طريق علم النجوم
فقال عليهالسلام
الصفحه ١١٣ :
مِثَالُه (٨٦١)
نَفَرَ مُسْتَكْبِراً وخَبَطَ سَادِراً (٨٦٢)
مَاتِحاً فِي غَرْبِ هَوَاه (٨٦٣
الصفحه ١٨٧ :
١٢٩ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
في ذكر المكاييل
والموازين
عِبَادَ اللَّه إِنَّكُمْ ومَا
الصفحه ٢٠٨ : مَكَانِي وقِيَامِ غَيْرِي مَقَامِي.
١٥٠ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
يومي فيها إلى الملاحم
ويصف فئة من أهل
الصفحه ٢٧٩ :
عَنْ قَبِيحٍ
يَسْتَطِيعُونَ انْتِقَالًا ـ ولَا فِي حَسَنٍ يَسْتَطِيعُونَ ازْدِيَاداً ـ أَنِسُوا
الصفحه ٢٨٨ : )
الْجِرَاحَةِ طَعْناً فِي عُيُونِكُمْ ـ وحَزّاً فِي حُلُوقِكُمْ ودَقّاً
لِمَنَاخِرِكُمْ ـ وقَصْداً