الصفحه ٨٣٣ :
ـ ٢٠ ـ
الفهرس التفصيلي
لموادّ الكتاب على ترتيب صفحاتها في هذه الطبعة
مقدمة التحقيق
الصفحه ٢٧٠ : الإِيمَانِ وَثِيقَةً.
منها في صفة خلق
أصناف من الحيوان
ولَوْ فَكَّرُوا فِي عَظِيمِ
الْقُدْرَةِ وجَسِيمِ
الصفحه ٥٥٧ : ـ وقَالَ عليهالسلام : إِنَّ لِبَنِي
أُمَيَّةَ مِرْوَداً يَجْرُونَ فِيه ـ ولَوْ قَدِ اخْتَلَفُوا فِيمَا
الصفحه ٦٥١ :
(٢٥٢٢) الحِمَى
: ما حميته عن وصول الغير اليه والتصرف
فيه.
(٢٥٢٣)
اصطفاهما : اختارهما
الصفحه ٦٥٦ :
(٢٦٨٣)
«نُزّلَتْ أنفسهم منهم بالبَلاء» : أي
أنهم إذا كانوا في بلاء كانوا بالأمل في الله
الصفحه ٨١٣ :
ـ ٩ ـ
فهرس العبارات
الشبيهة بالفلسفية والكلاميّة
في
الله وصفاته :
من أول قوله (الذي
الصفحه ٨٣٧ :
رقم ٥٠ ـ ومن كلام له عليهالسلام
، وفيه بيان لما يخرب العالم به من الفتن ، وبيان هذه
الصفحه ٨٤١ :
رقم ١١٢ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
، ذكر فيها ملك الموت وتوفية النفس وعجز الخلق عن وصف
الصفحه ٤٥ :
عَلَى الْعِبَادِ فِي
جَهْلِه(٦٤)
، وبَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الْكِتَابِ فَرْضُه ، ومَعْلُومٍ فِي
الصفحه ٢٣٥ : الْجَائِرِ ـ ولَيْسَ مَعَه
نَصِيرٌ ولَا عَاذِرٌ ـ فَيُلْقَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَيَدُورُ فِيهَا كَمَا
الصفحه ٤٣٥ : أَكْثِرْ تَعَاهُدَ (٤٠٩٢)
قَضَائِه ـ وافْسَحْ لَه فِي الْبَذْلِ (٤٠٩٣)
مَا يُزِيلُ عِلَّتَه ـ وتَقِلُّ
الصفحه ٤٧٦ : بلفظ آخر
ـ وهو قوله:
قَلْبُ الأَحْمَقِ فِي فِيه ـ ولِسَانُ
الْعَاقِلِ فِي قَلْبِه.
ومعناهما
واحد
الصفحه ٥١٨ : .
والنص
منتهى الأشياء ومبلغ أقصاها ـ كالنص في السير لأنه أقصى ما تقدر عليه الدابة ـ
وتقول نصصت الرجل عن
الصفحه ٥٦٧ : وشي أو جوهر.
(١٣٣)
النَسَمَة :
ـ محركة ـ الروح وهي في البشر أرجح ، وبرأها : خلقها.
(١٣٤)
أراد
الصفحه ٥٧٩ :
وكان الذين خطَّوؤه في التحكيم قد
نقضوا بيعته ، وجهروا بعداوته ، وصاروا له حربا ، واجتمع