الصفحه ٣٦٤ :
٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إليهم بعد فتح البصرة
وجَزَاكُمُ اللَّه مِنْ أَهْلِ مِصْرٍ
عَنْ
الصفحه ٣٦٧ : (٣٣٢٥)
فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ والسَّلَامُ.
٧ ـ ومن كتاب منه عليهالسلام
إليه أيضا
أَمَّا بَعْدُ
الصفحه ٣٧٤ : أَظْهَرُوه.
١٧ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية ـ جوابا
عن كتاب منه إليه
وأَمَّا طَلَبُكَ إِلَيَّ
الصفحه ٣٧٧ :
٢٠ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى زياد ابن أبيه ـ
وهو خليفة عامله عبد الله بن عباس على البصرة
الصفحه ٣٨٧ : )
ـ وكِتَابُ اللَّه يَجْمَعُ لَنَا مَا شَذَّ عَنَّا ـ وهُوَ قَوْلُه سُبْحَانَه
وتَعَالَى ـ (وأُولُوا الأَرْحامِ
الصفحه ٤٠٦ : والآجِلَةِ ـ والدُّنْيَا
والآخِرَةِ والسَّلَامُ.
٣٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية
وأَرْدَيْتَ
الصفحه ٤٠٩ :
٣٦ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أخيه عقيل بن أبي
طالب ـ في ذكر جيش أنفذه إلى بعض الأعداء
وهو
الصفحه ٤١٠ : )
فَيَشْمَتَ عَادٍ (٣٧٩٦) أَوْ يُسَاءَ حَبِيبُ
٣٧ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية
فَسُبْحَانَ
الصفحه ٤١٢ : لَكُمَا ـ والسَّلَامُ.
٤٠ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى بعض عماله
أَمَّا بَعْدُ فَقَدْ بَلَغَنِي
الصفحه ٤١٥ :
٤٣ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى مصقلة بن هبيرة
الشيباني ـ وهو عامله على أردشيرخرة (٣٨٥١
الصفحه ٤١٦ : .
فَلَمَّا
قَرَأَ زِيَادٌ الْكِتَابَ قَالَ ـ شَهِدَ بِهَا ورَبِّ الْكَعْبَةِ ـ ولَمْ
تَزَلْ فِي نَفْسِه
الصفحه ٤٢٣ :
٤٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية
فَإِنَّ الْبَغْيَ والزُّورَ يُوتِغَانِ
(٣٩٧٢) الْمَرْ
الصفحه ٤٢٦ :
قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ.
٥٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أمراء البلاد في
معنى
الصفحه ٤٣٢ : لَه
سَهْمَه (٤٠٥٦)
ـ ووَضَعَ عَلَى حَدِّه فَرِيضَةً فِي كِتَابِه أَوْ سُنَّةِ نَبِيِّه
الصفحه ٤٤٨ :
كِتَابِي هَذَا لَمَّا (٤٢٤٦)
نَفَرَ إِلَيَّ ـ فَإِنْ كُنْتُ مُحْسِناً أَعَانَنِي ـ وإِنْ كُنْتُ مُسِيئاً