الصفحه ٤٤٥ : سُنَّةٍ فَاضِلَةٍ
ـ أَوْ أَثَرٍ عَنْ نَبِيِّنَا صلىاللهعليهوآله
أَوْ فَرِيضَةٍ فِي كِتَابِ اللَّه
الصفحه ٥٩٧ : ، والكتاب يقوده إلى حيث شاء.
(٩٥٣)
ثَقَلُ المسافر :
ـ محرّكة ـ متاعه وحشمه ، وثقل الكتاب : ما يحمل من
الصفحه ٧٥٧ : الرسول حلاله وحرامه وناسخه
ومنسوخه ٤٤ ـ فيه ما ثبت فرضه وما رخّص تركه ٤٥ ـ هو الكتاب المسطور والنور
الصفحه ٧٩٥ :
رقم ٧٨ ـ من أول قوله ص ٤٦٥ (فإن الناس
قد تغيّر كثير منهم) حتى نهاية الكتاب ص ٤٦٦ (بأقاويل السو
الصفحه ٨٥٢ : الله ابن العباس ، لما بعثه للاحتجاج على الخوارج ٤٦٥.
رقم ٧٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أبي موسى
الصفحه ٢٠ : العشرين التي
أبرزت للناس قيمة الكتاب.
وأنما حملني على إيثار هذا الأسلوب في
تحقيق «نهج البلاغة» ما لمسته
الصفحه ٢٧ :
ومن المعروف أن الاقتباس من كتاب الله
وحديث نبيه جائز ، حتى ولو اقتطع المقتبس موضع الشاهد المناسب
الصفحه ٣٤ : (١)
، وسألوني عند ذلك أن أبتدئ بتأليف كتاب ، يحتوي على مختار كلام مولانا أمير المؤمنين
عليهالسلام
، في جميع
الصفحه ٤٥ :
عَلَى الْعِبَادِ فِي
جَهْلِه(٦٤)
، وبَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الْكِتَابِ فَرْضُه ، ومَعْلُومٍ فِي
الصفحه ٦٠ : ويَمُوتُونَ ضُلَّالًا
ـ لَيْسَ فِيهِمْ سِلْعَةٌ أَبْوَرُ (٢٦١)
مِنَ الْكِتَابِ إِذَا تُلِيَ حَقَّ تِلَاوَتِه
الصفحه ٦١ : سُبْحَانَه يَقُولُ : (ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)
ـ وفِيه تِبْيَانٌ لِكُلِّ شَيْءٍ ـ وذَكَرَ
الصفحه ١١٩ : )
إِلَّا قَصَدَهَا قَدْ أَمْكَنَ الْكِتَابَ مِنْ زِمَامِه (٩٥٢)
فَهُوَ قَائِدُه وإِمَامُه يَحُلُّ حَيْثُ
الصفحه ١٦٩ : عَنْه ـ ونَسْتَغْفِرُه مِمَّا أَحَاطَ بِه عِلْمُه ـ وأَحْصَاه
كِتَابُه عِلْمٌ غَيْرُ قَاصِرٍ ـ وكِتَابٌ
الصفحه ١٧٩ :
إِخْوَانُنَا وأَهْلُ
دَعْوَتِنَا ـ اسْتَقَالُونَا واسْتَرَاحُوا إِلَى كِتَابِ اللَّه سُبْحَانَه
الصفحه ١٨٢ : الْمُتَوَلِّيَ ـ عَنْ كِتَابِ اللَّه
سُبْحَانَه وتَعَالَى ـ وقَدْ قَالَ اللَّه سُبْحَانَه ـ (فَإِنْ
تَنازَعْتُمْ