الصفحه ٧٨٢ : أول قوله ص ١٤٧ (وذلك يوم
يجمع الله فيه) حتى نهاية الخطبة ص ١٤٨ (والجوع الأغبر).
رقم ١٠٥ ـ من أول
الصفحه ٩٩ : كَإِبْطَالِكُمُ الْحَقَّ!
٧٠ ـ وقال عليهالسلام
في سحرة (٦٣٧)
اليوم الذي ضرب فيه
مَلَكَتْنِي عَيْنِي (٦٣٨
الصفحه ٢٥٠ :
يُعْرَفْ بَابُه ولَمْ تَسْلَمْ مَعَاذِيرُه.
١٧٥ ـ من خطبة له عليهالسلام
في الموعظة وبيان
قرباه من رسول
الصفحه ٥٧١ : عليه.
(٢٥٠)
الحَشْوُ :
الزائد الذي لا فائدة فيه.
(٢٥١)
الرّثّ :
الخلق البالي ، ضد الجديد
(٢٥٢
الصفحه ٣٣٧ : له عليهالسلام
لما
مر بطلحة بن عبد الله وعبد الرحمن بن عتاب بن أسيد ـ وهما قتيلان يوم الجمل
الصفحه ٣١٧ :
بِالْحَمَّةِ (٢٨٥٦)
تَكُونُ عَلَى بَابِ الرَّجُلِ ـ فَهُوَ يَغْتَسِلُ مِنْهَا فِي الْيَوْمِ
الصفحه ٢٥ : الفهرس العام
لم يطبع ـ فيما نعلم ـ مع «النهج» ولا مع شرحه ، لا في مصر ولا الشام ولا إيران
ولا سواها من
الصفحه ٢٣ :
على تلك الهنات
والأغاليط فيما أسس على شرح الإمام من طبعات ، وإنما اكتفينا بذكر ما بدا لنا أصح
الصفحه ٦١٦ : قادمة ، الواحدة من أربع أو عشر ريشات في مقدّم جناح الطائر ، وهي القوادم ،
والعشر التي تحتها هي الخوافي
الصفحه ٦٤٤ :
نوء ـ أحد منازل القمر ، يعدّها العرب
ثمانية وعشرين يغيب منها عن الأفق في كل ثلاث عشرة
الصفحه ٩٣ : مِنْهُمْ عَشَرَةٌ ولَا يَهْلِكُ مِنْكُمْ عَشَرَةٌ.
قال الشريف يعني بالنطفة ماء النهر ـ وهي
أفصح كناية عن
الصفحه ٨٣٥ : التي أولها «الحمد لله غير مقنوط من رحمته» وفيه أحد عشر
تنبيها ٧١ ـ ٧٢.
رقم ٢٩ ـ ومن خطبة له
الصفحه ٥٩٤ : .
(٨٥٩)
الجَنين :
الولد بعد تصويره ما دام في بطن أمه.
(٨٦٠)
اليافع :
الغلام راهق العشرين.
(٨٦١
الصفحه ٧٠٦ : (صلىاللهعليهوآله) البالغ عشرة آلاف ونيّف.
(٤٣١٦)
أنْفُ الاسلام :
كناية عن أشراف العرب الذين دخلوا فيه قبل الفتح
الصفحه ٦٥٧ :
(٢٧١٥) يفتنّون
: يأخذون في فنون من القول لا يذهبون
مذهبا واحدا.
(٢٧١٦)
يَعْمِدونكم