الصفحه ٢١٤ : السنين دوام. وأما كونه هدى
للعالمين فلأنه قبلتهم ومتعبدهم أو لأنه يدل على وجود الصانع وصدق محمد
الصفحه ٢١٥ : الأنبياء آية لإبراهيم خاصة ، وحفظه مع كثرة أعدائه من
المشركين وأهل الكتاب والملاحدة ألوفا من السنين آية
الصفحه ٢٢٨ : ولا ينهي عن
منكر. والحق في هذه القضية ما قيل :
__________________
(١) رواه أبو داود في
كتاب السنّة
الصفحه ٢٣٠ : ارْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً) [الحديد : ١٣] واحتج أهل السنة بالآية على أن المكلف إما مؤمن وإما
الصفحه ٢٣١ : . هذا مما أخرجه الإمام أبو عيسى الترمذي في جامعه. ولكن المشهور من مذهب
أهل السنة أنّ الخروج على الإمام
الصفحه ٢٤٥ : :
إذا ما شئت
إرغام الأعادي
بلا سيف يسل
ولا سنان
فزد في
مكرماتك فهي أعدى
الصفحه ٢٥٥ : عليهم فتفرح بحالهم أو يعذبهم فتتشفى منهم. ثم التوبة عليهم مفسرة
عند أهل السنة بخلق الندم فيه على ما مضى
الصفحه ٢٨٥ : السنة فلأنه تعالى فاعل لما يشاء ولا اعتراض لأحد عليه ، وإذا شرف المولى عبده
بخلعة لم يجب أن يشرفه بأخرى
الصفحه ٢٩٦ : السنية
لأرباب القلوب والمكاشفات من معدن النعاس فإن أكثرها يقع بين النوم واليقظة.
وطائفة من أرباب النفوس
الصفحه ٣٠٢ : يجب على كل
عاقل أن يعينه بأقصى ما يقدر عليه ويكون معه باليد واللسان والسيف والسنان ، فيكون
المقصود
الصفحه ٣٠٨ : ).
(٢) رواه البخاري في
كتاب الجنائز باب ٦٧ ، ٨٦. أبو داود في كتاب السنّة باب ٢٤. النسائي في كتاب
الجنائز باب
الصفحه ٣١٢ : بسيوف الرياضات ، ومطارف الأذكار ، وأسنة
ألسنة الطاعنين ، وتجرع سموم مخالفات النفس ، ومكايدة الشيطان حتى
الصفحه ٣١٧ : فلانا مؤمن وفلانا منافق ، فإن
سنة الله جارية بأنه لا يطلع العوام على غيبه ولا يكون لهم سبيل إلى معرفة
الصفحه ٣٢٠ : حكمه. ثم إنه تعالى
لم يجبهم عن شبهتهم. أما على قواعد أهل السنة فبأن يقول يفعل الله ما يشاء ويحكم
ما
الصفحه ٣٣٦ : المنكر ، والجهاد مع أعداء
الدين بالحجة وبالسيف وباللسان أو بالسنان. ثم إنه لا بد للإنسان في تكلف أقسام