الصفحه ٣٤٢ : الكتاب والسنة وجوب صلة الرحم واستحقاق الثواب بها ، فلهذا
بنى أصحاب أبي حنيفة على هذا الأصل مسألتين
الصفحه ٣٥٤ : والإمساك.
والكبر في السن وقد كبر الرجل بالكسر يكبر بالفتح كبرا أي أسن ، وكبر بالضم يكبر
كبرا وكبارة أي عظم
الصفحه ٣٦٦ : لأن كلمة أولا تفيد الترتيب البتة ، وإنما استفيد الترتيب من السنة عكس
الترتيب في اللفظ. وفائدة هذا
الصفحه ٣٧٠ : سبعين سنة فإذا أوصى
وحاف في وصيته ختم له بشر عمله فيدخل النار. وإن الرجل
الصفحه ٣٧١ :
ليعمل بعمل أهل النار سبعين سنة فيعدل في وصيته فيختم له بخير عمله فيدخل
الجنة» (١)
وعنه «من قطع
الصفحه ٣٧٩ : الوطء من حيث إنه وطء ليس سنة له. وبقوله : «ولدت من نكاح لا من
سفاح» وبأن من حلف في أولاد الزنا إنهم
الصفحه ٣٨٦ : التحريم ، وأن تكون محتملة للولادة
بأن بلغت تسع سنين. وثانيها اللبن ويتعلق به التحريم ولو تغيّر بحموضة أو
الصفحه ٣٩٨ : ء ، لقد أتى عليّ ثمانون سنة وذهبت إحدى عيني وأنا أعشو بالأخرى وإن
أخوف ما أخاف علي النساء. عن ابن عباس
الصفحه ٤٣٦ : وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) أي عاقبة من آل الشيء إذا رجع. وقيل : الرد إلى الكتاب
والسنة خير مما تأولون أنتم.
ثم
الصفحه ٤٤٨ : يذنبوا كما فعل قوم يونس ،
ووردت السنة بإخراجهم في الاستسقاء. (وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ وَلِيًّا) أي
الصفحه ٤٥٩ : تلك السنة. وفي الآية دليل على
أنه صلىاللهعليهوسلم كان أشجع الخلق لأنه تعالى لم يأمره بالقتال وحده
الصفحه ٤٦١ : شعائر الإسلام وإظهار شعائر الإسلام واجب. وعن ابن عباس والنخعي
وأكثر العلماء أن السلام سنة. وأما الجواب
الصفحه ٤٦٣ : عباد الله الصالحين كان حسنا.
ومن السنة أن يكون المبتدئ بالسلام على الطهارة وكذا المجيب. روي أن واحدا
الصفحه ٤٧٢ :
الثانية ، والباقي في السنة الثالثة ، استفاض ذلك عن الخلفاء الراشدين ولم
ينكره أحد فكان إجماعا
الصفحه ٤٧٩ : السنة بأنّ جهاد أبي بكر بالدعوة إلى الدين وهو الجهاد الأكبر وحين كان
الإسلام ضعيفا والاحتياج إلى المدد