الصفحه ٣٣٦ : مضاف.
أى : فعل ماض مبني على الفتح ، المقدر على الألف ، للتعذر.
والفاعل ضمير
مستتر جوازا ، تقديره هو
الصفحه ٣٤٠ :
كانت الألف منقلبة عن ياء ، وبعدها كسر ، لأنها على حرف استعلاء. ولام
التعريف ساكنة ، فجيء بهمزة
الصفحه ٣٦٣ : ساكنة ،
فجيء بهمزة الوصل ، للتمكن من النطق بالساكن ، وتسقط في الوصل ، مع الألف من «على».
وقد التقى فيه
الصفحه ٣٦٨ : متفرقة ،
هي الميم والألف والياء. وهو جمع تكسير ، على صيغة منتهى الجموع ، مفرده «مخناث». و
«المخناث» مشتق
الصفحه ٣٨٥ : إمالة الفتحة
على الياء ، لوجود كسرة بعد الألف ، وياءين قبلها. ولم تمنع الراء الامالة ، لأنها
بعيدة من
الصفحه ٤٢٤ : وانفتاح ما قبلها.
يوقف عليه
بالسكون المجرّد. وتجوز إمالة الفتحة على الدال ، لأن الألف بعدها منقلبة عن يا
الصفحه ٤٣٦ : ، وإن كان بعدها كسر ، لأنها على حرف مستعل ، ويجوز جعل الهمزة بين بين ،
لأنها مكسورة بعد ألف
الصفحه ٤٣٨ : .
يوقف عليه
بالسكون المجرّد. ويجوز الروم ، والتقاء الساكنين في الوقف ، أو زيادة هاء السكت ،
أو زيادة ألف
الصفحه ٤٥٢ : الأول ساكن وبينه وبين الألف حرفان ، والثاني مكسور
وبينه وبين الألف حرف واحد. وتجوز إمالة الفتحة على
الصفحه ٤٧٧ : . وأصله «ألقي»
، ثم قلبت الياء ألفا ، لتحركها وانفتاح ما قبلها. ثم التقت الألف وتاء التأنيث
الساكنة
الصفحه ٤٩١ : الوقف. واللام
ساكنة ، فجيء بهمزة الوصل ، للتمكن من النطق بالساكن ، وتسقط في الوصل مع الألف من
«ذا
الصفحه ٤٩٨ :
أبدلت الواو همزة ، لوقوعها ساكنة بعد ألف منتهى الجموع ، ولأنها في المفرد حرف مد
زائد. ثم حركت بالكسر
الصفحه ٥١٦ :
الباء ، لوجود الكسر بعدها. ولا تجوز إمالة الفتحة على الهمزة الأولى ، لأن
الألف بعدها مبدلة من همزة
الصفحه ٥٢٠ : ، والاشمام ، والتقاء الساكنين في الوقف. وتجوز
إمالة الفتحة على الزاي ، لوجود الياء قبلها ، ولأن الألف بعدها
الصفحه ٥٣٥ :
كبير واجب.
أفانين : أفاعيل ، اسم ثلاثي مزيد فيه ثلاثة أحرف متفرقة ، هي
الهمزة والألف والياء. وهو جمع