الصفحه ٤٣١ :
لأن الألف بعدها منقلبة عن ياء ، وقبلها ياء. واللام ساكنة ، فجيء بهمزة
الوصل ، للتمكن من النطق
الصفحه ٤٤٠ : الثاني. وهو إدغام كبير واجب. ويجوز جعل الهمزة بين
بين ، لأنها مفتوحة بعد ألف. ويجوز كسر حرف المضارعة
الصفحه ٥١٥ : «آباو».
ثم أعلّت الواو المتطرفة بعد ألف زائدة ، فقلبت ألفا ، لتحركها وانفتاح ما قبلها ـ
ولم يعتد بالألف
الصفحه ٥٣٢ : حرف الاستعلاء ، لأنه مكسور ، وبينه وبين الألف حرف.
نسأل : نفعل ، فعل مضارع ماضيه «سأل» على «فعل
الصفحه ٥٣٣ : قلبت الواو ألفا ، لتحركها
وانفتاح ما قبلها. وفي الجمع التقى ساكنان ، هما الألفان : ألف «الصلاة» وألف
الصفحه ٥٣٧ : ، لتحركها وانفتاح ما قبلها ،
فأصبح «اعتزى». ولما اتصل بالواو التقى ساكنان : الألف وواو الجماعة ، فحذفت الألف
الصفحه ٥٥٠ : .
يوقف عليه
بالسكون المجرّد. وتجوز إمالة الفتحة على الراء ، وإن كانت على حرف تكرار ، لأن
الألف بعدها
الصفحه ٢٤ :
رأياني
: فعل ماض مبني
على الفتح الظاهر ، وهو في محل جزم بـ «إن». والألف : ضمير متصل مبني على
الصفحه ٢٦ : عماد. والألف : للتثنية.
ثم : حرف عطف.
لا
أرى : لا : نافية
لا عمل لها ، أرى : فعل مضارع مرفوع
الصفحه ٢٧ :
الأدوات :
وأعرضت : الواو : استئنافية.
استبقيهما : الميم : للعماد ، والألف : حرفية للتثنية
الصفحه ٧٧ : منتهى الجموع ، مفرده «فارس» ، وهو جمع شاذ ، والقياس : فرسان. والواو
من «فوارس» منقلبة عن ألف «فارس
الصفحه ٩٥ : الصرف ، للعلمية وزيادة ألف ونون في آخره. والألف للاطلاق.
الأبيات : مقول
القول ، في محل نصب مفعول به لـ
الصفحه ١٠٢ : إمالة الفتحة على الدال ، لأن الألف بعدها متطرفة ، وهي
فوق الثالثة ، ومنقلبة عن ياء. ويجوز إبدال الهمزة
الصفحه ١٣٥ : ساكنة ، فجيء بهمزة الوصل ، للتمكن من
النطق بالساكن ، وتسقط في الوصل. مع الألف من «أبا» ويجوز جعل الهمزة
الصفحه ١٤٢ : ، وحذف حركة الأول
، وإدغامه في الثاني : «حلّت» ، وهو ضعيف ، أو زيادة ألف قبل التاء ، ليكون ما
قبلها ساكنا