الصفحه ٤٠٩ : الياء ، لأنه من الأسماء الخمسة ، وهو مضاف
، والجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة من الراويين.
محمد
الصفحه ٤١٠ : ، والألف : للتثنية.
والمصدر المؤول
من «أنّ» وما بعدها في محل نصب على الاستثناء.
كانا : كان : فعل ماض
الصفحه ٤١٤ :
جملة
كان يحب : معطوفة على
جملة «كانا من بني عقيل» ، فهي مثلها في محل رفع ، وهي جملة فعلية كبرى
الصفحه ٤٢١ :
البيتان
كلاهما : مقول القول ،
في محل نصب مفعول به لـ «تقول».
جملة
دعا : ابتدائية ،
لا محل لها من
الصفحه ٤٢٥ : .
جملة
من جيد ما رثته به قولها : استئنافية ، لا محل لها من الاعراب ، وهي جملة اسمية.
جملة
رثت : صلة
الصفحه ٤٣٨ :
حملا على حذفها من «أؤبعد». الذي اجتمع فيه همزتان ، فحذفت منه الثانية ،
للتخلص من ثقل اجتماعهما
الصفحه ٤٤٤ :
٣ فلم يغوني ربّي فكيف اصطحابنا
ورأسك في
الأغوى من الغيّ منغوي
الصفحه ٤٥٠ : الوقف. والسين ساكنة ، فجيء
بهمزة الوصل ، للتمكن من النطق بالساكن ، وتسقط في الوصل مع الألف من «إذا
الصفحه ٤٥٩ : .
٦ بدا منك غش
طالما قد كتمته
كما كتمت داء
ابنها أمّ مدّوي
الاعراب :
منك : من
الصفحه ٤٦٩ : بـ «لا».
والفاعل ضمير مستتر وجوبا ، تقديره «أنت». ونون التوكيد : حرف لا محل له من
الاعراب. ونا : ضمير
الصفحه ٤٨٢ :
فقلت : أريد
أحسن من هذا. فأنشدني : (١)
١ لعمري لئن كنتم ، على النّأي والغنى
الصفحه ٥٠٠ : من الاعراب ، وهي جملة
فعلية.
جملة
أريد : مقول القول
، في محل نصب مفعول به ، وهي جملة فعلية.
جملة
الصفحه ٥١٤ :
يوقف عليه
بالسكون المجرّد ، مع حذف التنوين. ويجوز الروم ، والتضعيف. وقد التقى منه التنوين
الساكن
الصفحه ٥٤٠ : . وهو اسم جمع ، جامد ، يدل على ذات. وأصله : «الأناس»
، ثم حذفت منه الهمزة ، على غير قياس. وقيل : إن أصله
الصفحه ٥٩١ :
٨ ـ عمرو بن شأس : ١٥٢
ألم يأتها
أني صحوت وأنني
تحلمت حتى ما
أعارم من عرم