الصفحه ١٤٩ : فعل ثلاثي
مزيد فيه حرف واحد بين الفاء والعين ، هو حرف التضعيف الأول. وهذه الزيادة
للتكثير. وهو على وزن
الصفحه ١٥٨ : ، ويجوز الروم ، والتقاء الساكنين في الوقف. وقد التقى فيه مثلان
، هما السينان ، والأول ساكن ، فأدغمت السين
الصفحه ١٦١ : ، هما اللامان ، والأول ساكن ، فأدغمت اللام الأولى في الثانية. وهو
إدغام صغير واجب.
أعارم : أفاعل ، فعل
الصفحه ١٧٠ : . ولا يجوز في الهمزة
إلّا التحقيق ، لأنها في أول الكلام. وقد التقى فيه متقاربان ، هما الدال والتا
الصفحه ١٧٥ : عليه
بالسكون المجرّد. ويجوز الروم ، والتضعيف.
وقد التقى فيه
مثلان ، هما الشينان ، والأول ساكن
الصفحه ١٨٨ : وقبلها. وترقق الفتحة هذه ، لوجود الكسرة
على الدال قبلها. واللام الأولى ساكنة ، فجيء بهمزة الوصل ، للتمكن
الصفحه ٢٠٢ : ». وسمع عن العرب في المضارع «يئبى».
وهو شاذ على
شاذ. أما الشذوذ الأول فهو كسر حرف المضارعة من مضارع «فعل
الصفحه ٢١٣ : مجازي. وأصله : «عشيوة» ، فالتقى فيه
ياء وواو ، والأولى ساكنة ، فقلبت الواو ياء ، وأدغمت الياء الأولى في
الصفحه ٢١٦ :
يوقف عليه
بالسكون المجرّد. وقد التقى فيه مثلان ، هما الدالان : «نتصددعا» ؛ والأول ساكن ،
فأدغم في
الصفحه ٢٢١ : : مقول القول ، في محل نصب مفعول به لـ «قال» الأول.
جملة
هذا التأبين : ابتدائية ، لا محل لها من الاعراب
الصفحه ٢٢٤ : الأول ، وهذه الزيادة للتعدية. وهو على وزن الرباعيّ ،
وغير ملحق به ، ناقص. أصله «عزّو» ، وقعت الواو فيه
الصفحه ٢٥٥ : : معطوفة على
جملة «قال بعضهم» الأولى ، فهي مثلها لا محل لها من الاعراب ، وهي جملة فعلية.
جملة
هو النابغة
الصفحه ٢٦٥ : ، وهي جملة فعلية.
جملة
لا يحاول : في محل نصب
حال من فاعل «يحاول» الأول ، وهي جملة فعلية.
جملة
كالموت
الصفحه ٢٦٦ :
يحلّ
: يفعل ، فعل
مضارع ماضيه «حلّ» على «فعل».
فهو فعل ثلاثي
مجرّد ، صحيح مضعف ، من الباب الأول
الصفحه ٢٦٨ : حرف استعلاء. والتاء الأولى ساكنة ، فجيء بهمزة الوصل ،
للتمكن من النطق بالساكن ، وتسقط في الوصل مع