الصفحه ٢٧٣ : يلتزم في ذوات الواو منه «يفعل» بضمّ العين ، وفي ذوات
الياء «يفعل» بكسرها ، فكذلك المعتلّ اللّام. إلّا ما
الصفحه ٢٨٧ : الفاء
والعين ياءين فلم يجىء منه فعل أصلا ، لما يلزم في ذلك من توالي الإعلال. ولم يجىء
منه اسم إلّا «يين
الصفحه ٣١٥ : ذكرناه من أنك لو
أبدلت إحداهما لاختلفت العيان ، والعينان أبدا في كلام العرب لا يكونان إلّا
مثلين. وقد
الصفحه ٣٢٠ :
والدليل على
أنّ «فعلا» أيضا يدغم أنه لم يجىء مظهرا في موضع من كلامهم ؛ لا يحفظ من كلامهم
مثل «ردد
الصفحه ٣٢٣ :
فإن كانا
معتلّين فإنه لا يخلو من أن يكون الأوّل منهما ساكنا ، أو متحرّكا. فإن كان ساكنا
فلا يخلو
الصفحه ٣٣٦ :
أخفّ من الذي هو أدخل منه في الحلق. فكرهوا لذلك تحويل الأخرج إلى جنس
الأدخل ، لأنّ في ذلك تثقيلا
الصفحه ١١ : بأفضل من اسمه كلام ، ولم يستنجح بأجمل من صنعه مرام ، جاعل الحمد مفتح
قرآنه ، وآخر دعوى أهل جنانه. أحمده
الصفحه ٣٤ : في شيء من ذلك دليل على إثبات «فعلل» في
الرباعيّ. يدلّ على ذلك أنه لا يحفظ شيء من ذلك ، إلّا والألف قد
الصفحه ٩١ :
ك «عدبّس» (١). ثم سمّي بهما ، وهذا أولى من إثبات بناء على وزن «فعنلان»
أو «فعلّلان» ، ولم يثبت من
الصفحه ١١٩ :
أيضا أن تجعل اللّام أصليّة والياء زائدة ، لأنّ زيادة الياء أوسع من زيادة
اللّام ، فتكون هذه
الصفحه ١٣٥ :
وكذلك «البلعوم»
أعني أنه ليس بصفة مشتقّة من «البلع» ، بل هو اسم ـ كما ذكرنا ـ لمجرى الطعام في
الصفحه ١٤٠ : قد تخلّط في اشتقاقها من الأعجمية ، لأنها ليست من كلامهم
؛ ألا ترى أنّ قول الراجز :
هل تعرف
الصفحه ١٤٦ : » (٤) و «سندأو» (٥) و «قندأو» (٦).
فأمّا «قنعاس»
فنونه زائدة ، لأنه من القعس. و «قنفخر» ؛ لأنه يقال في معناه
الصفحه ١٤٧ : النون ، لئلّا يؤدّي إلى بقاء الاسم على
أقلّ من ثلاثة أحرف ، إذ الواو زائدة. فلمّا تعذّرت زيادتهما معا
الصفحه ١٥٤ :
«عقنقى» إن ورد في كلامهم ، إلّا أن يقوم دليل على أصالتها وزيادة الألف ،
وذلك قليل ، لا يحفظ منه