الصفحه ١٤٤ :
الجيش الكثير. فهما بمعنى واحد. و «الجحنفل» أيضا : العظيم الجحفلة (١) ، فهو من لفظ الجحفلة ، فنونه
الصفحه ١٥٠ : ء» و «تضراب» (٥) و «تهواء (٦) من الليل» و «تمساح» للكذّاب و «تمراد» لبيت الحمام و «رجل
تقوالة».
فالدليل
الصفحه ١٥٨ :
والدليل ، على
أنّ الياء في «حيحى» أصليّة ، أنك لو جعلتها زائدة لكان «حيحى» من باب «ددن» ،
وذلك
الصفحه ١٩٤ :
باب الجيم
وأمّا الجيم
فأبدلت من الياء ، لا غير ، مشدّدة ومخفّفة. فيبدلون من الياء المشدّدة جيما
الصفحه ٢٠٠ : «قرّاء» (١) ؛ لأنه من «قرأ». فإنه قد حكي «قرّاويّ» ، وفي التثنية «قرّاوان».
وأبدلت ، من
غير اطّراد
الصفحه ٢٢١ :
باب الألف
وأمّا الألف
فأبدلت من أربعة أحرف ، وهي : الهمزة ، والياء ، والواو ، والنون الخفيفة
الصفحه ٢٢٤ :
[ما لم يذكره سيبويه
من حروف الإبدال]
وزاد بعض
النّحويّين في حروف البدل : السين ، والصاد ، والزاي
الصفحه ٢٢٥ : «جعاسيس». فلا
يأتون بالشين.
وأمّا الزاي
فأبدلت من الصاد ، إذا كان بعدها قاف أو دال. فقالوا في «مصدق
الصفحه ٢٣٥ : تدلّ على الواو لأنها منها ، والكسرة تدلّ على الياء
لأنها أيضا منها.
فإن قيل : فما
الدليل على أنّ «قال
الصفحه ٢٤٣ :
ويجوز الإتمام
في «مفعول» من ذوات الياء ، وهي لغة بني تميم. قال :
*وكأنّها تفّاحة ، مطيوبة
الصفحه ٢٤٨ : من «قام يقوم» و «دام يدوم».
فإن كانت الواو
لم تعتلّ في المفرد لم تعتلّ في الجمع ، نحو «زوج وزوجة
الصفحه ٢٥٠ : الإعلال يؤدّي إلى الحذف
والإلباس لم تعلّ شيئا من ذلك. إلّا أنك تقلب الواو ياء في «فيعل» مما عينه واو
الصفحه ٢٥٣ :
موافقا لعدد حروف الفعل ، وحركاته كحركاته وسكناته كسكناته ، فلا يخلو من
أن يكون موافقا للفعل في جنس
الصفحه ٢٦٧ : «أشياء» في المعنى ، ومخالفة لها في الأصل. فيكون ذلك من باب «لؤلؤ
ولأآل» و «سبط وسبطر». وذلك قليل جدّا
الصفحه ٢٧٠ :
تهزأ منّي
أخت آل طيسله
قالت : أراه
دالفا ، قددني له (١)
يريد