الصفحه ٢٠٢ :
باب الياء
وأمّا الياء
فتبدل من ثمانية عشر حرفا. وهي : الألف ، والواو ، والسين ، والباء ، والرا
الصفحه ٢٤٥ : » و «روع» و «حول» فإنّ العين صحّت فيها ، وكان القياس
إعلاها كما تقدّم. وفي ذلك منبهة على ما ادّعينا من أنّ
الصفحه ٢٦٤ : الأوّل ، بأنه يلزم في
مذهب سيبويه توالي إعلالين على الكلمة من جهة واحدة ، وهما قلب العين همزة ، وقلب
الصفحه ٢٧٩ :
فأما «فعلى» من
الياء ـ اسما كانت أو صفة ـ فإنها لا تغيّر عما تكون عليه ، لأنهم إذا كانوا
يفرّون
الصفحه ٢٨٦ :
فالجواب : أنه
لو كان في الأصل «أو أل» لجاز أن يجيء على أصله ، في موضع من المواضع ، ولم نسمعهم
الصفحه ٢٨٨ :
فمعنى «ولولت»
: دعت بالويل. وليس من لفظ الويل ، بل قريب منه كـ «لأآل» من «لؤلؤ». ولو كان منه
لكان
الصفحه ٣٤٢ :
يريد : هل شيء.
وإدغامها في
النون دون ذلك كلّه ، والبيان أحسن منه. وإنما قبح إدغامها في النون
الصفحه ٣٤٨ : ترك الإطباق ، حملا على الأصل في الإدغام ، من أن
يقلب الحرف إلى جنس ما يدغم فيه البتّة وإذهاب الإطباق
الصفحه ٣٥٢ : الميم في الباء ، وقد تقدم أن الميم من
الحروف التي لا تدغم في مقاربها ، وينبغي أن تحمل ذلك على الإخفا
الصفحه ٣٦٠ : نحو «رأيت
زيدا» في الوقف ، وياء وواوا إذا أدغمت فيهما نحو (مَنْ يُؤْمِنُ) [التوبة : ٩٩] ، (مِنْ والٍ
الصفحه ٣٨٠ : ............................................. ٣٣٨
باب [ما أدغمة الفراء على
غير قياس].......................................... ٣٥٢
باب ما قيس من
الصفحه ٩٧ :
أو افعوعل :
نحو «اغدودن» (١).
فهذه الأمثلة
من مزيد الثلاثيّ ، وليس لها نظير في الرباعيّ.
فأما
الصفحه ١١٤ : : أنّ
التاء الزائدة قد تكون ، في موضع ، من نفس الكلمة نحو «عفريت» ، وكذلك اللّام في
نحو «عبدل». و «زيدل
الصفحه ١١٧ :
فشبهها بحروف العلّة من جهة كثرة تغييرها ، بالتسهيل ، والحذف ، والبدل.
وأمّا التّاء
فأشبهت الواو من جهة
الصفحه ١٣١ :
و «أعياد» ؛ ألا ترى أنّ «عيدا» من «عاد يعود» ، وأنّ الأصل فيه «عود» ،
فقلبت الواو ياء ، لسكونها