الصفحه ١٧٨ : . فمن ذلك ما حكاه بعضهم من قولهم «قوقأت الدّجاجة» و
«حلّأت السّويق» و «رثأت المرأة زوجها» و «لبّأ الرّجل
الصفحه ٢١٣ :
وأبدلوا من
الياء في «كيت وكيت» و «ذيت وذيت» ، وأصلهما «كيّة وكيّة» و «ذيّة وذيّة». ثم إنهم
حذفوا
الصفحه ٢٣٢ :
وإنما كان
الشاذّ من «فعل يفعل» فيما فاؤه واو أكثر من الشاذّ منه في الصحيح ، لأنّه شذوذ
يؤدّي إلى
الصفحه ٢٧٨ :
أنّ انقلاب الواو إلى الياء أكثر من انقلاب الياء إلى الواو ، وإلّا فليس
ذلك بقياس ، أعني : قلب
الصفحه ٣١٩ : يحتمل أن يكون اسم فاعل واسم مفعول ، حتى يتبيّن بقرينة
تقترن به. ومن استثقل الخروج من ضمّ إلى كسر ، من
الصفحه ٣٢١ :
فأما «خدبّ»
فالأوّل من المثلين ساكن في الأصل. والأصل في «مكر» و «مستقرّ» : «مكرر» و «مستقرر
الصفحه ٣٢٩ :
تبيين مخارج حروف
العربية الأصول
وهي ستة عشر
مخرجا :
فللحق منها
ثلاثة :
فأقصاها مخرجا
الصفحه ٣٣٩ :
الجيم. وأما الياء فلم تدغم لما تقدّم ، من ذكر العلّة المانعة من إدغام
الياء والواو في حروف الصحّة
الصفحه ٣٤٠ :
ثم الضاد ، ولا
تدغم في شيء من مقارباتها. وسبب ذلك أنّ فيها استطالة وإطباقا واستعلاء ، وليس في
الصفحه ٣٤٣ :
فضل صوت في الحرف كما أنّ اللّين كذلك. وهي من حروف الزيادة كما أنّ الياء
والواو كذلك ، وتزاد في
الصفحه ٣٤٧ : الإطباق
منهما ، مع ما كان من غير المطبقات أشبه بهما ، أحسن من إذهابه مع ما لم يكن كذلك.
فإذهاب الإطباق من
الصفحه ٣٥٤ :
[الأحقاف : ٣١]. فإن سكن ما قبل الراء أدغمها في اللّام في موضع الرفع
والخفض نحو : (حِينٌ مِنَ
الصفحه ١١٦ : منها في مقابلة حرف أصليّ ، من بناء آخر على وفق البناء الذي فيه الحرف
الزائد ، قضيت عليه بأنه للإلحاق
الصفحه ١٦٩ :
باب التمثيل
اعلم أنّك إذا
أردت أن تبيّن وزن الكلمة من الفعل عمدت إلى الكلمة ، فجعلت في مقابلة
الصفحه ١٩٦ :
باب الدال
وأمّا الدال
فأبدلت من التاء والذال. فأبدلت من تاء «افتعل» باطّراد ، إذا كانت الفا