الصفحه ٣٠٧ : » ، لأنّ «لائثا» من «لاث يلوث» ، و «شائك» مأخوذ
من «شوكة السلاح». ونحو قولهم «قسيّ» في جمع «قوس». وقياس
الصفحه ٥٧ : لابن منظور ، مادة (علق).
(١١) التذنوب : البسر
بدأ فيه الإرطاب من قبل ذنبه ، لسان العرب لابن منظور
الصفحه ٨٣ : ء إلّا اسما ، وهو قليل نحو «قرنفل».
وعلى فعنلل :
وهو قليل في الاسم نحو «جحنفل» (٣) ، كثير في الصفة نحو
الصفحه ١٠ : الفارسي.
٢١ ـ شرح كتاب
سيبويه.
٢٢ ـ الضرائر.
٢٣ ـ المقنع.
٢٤ ـ منظومة في
النحو.
من شعره
الصفحه ١٠٤ : لذي الرمة في كتاب سيبويه ٤ / ٥٩ ، وطبقات الفحول الشعراء ٢ / ٥٥٧ ،
وتهذيب اللغة ١٠ / ١٦٤ ، والأغاني ١٨
الصفحه ٢٣٤ : ء حوّلت «فعل» إلى «فعل» في ذوات الواو ، وإلى «فعل» في ذوات الياء؟.
فالجواب : أنه
لو نقلنا الفتحة من
الصفحه ٢٣٩ : ، من غير أن يسند إلى ضمير المتكلّم أو
المخاطب ، ولم يجز ذلك في فعل الفاعل إلّا في «كاد» و «زال» كما
الصفحه ٣٣٦ :
أخفّ من الذي هو أدخل منه في الحلق. فكرهوا لذلك تحويل الأخرج إلى جنس
الأدخل ، لأنّ في ذلك تثقيلا
الصفحه ١٩١ :
الكنانيّ «رجل من آلك وليس منك».
وممّا يدلّ ،
على أنّ الألف في «آل» بدل من الهمزة المبدلة من الهاء ، أنّ
الصفحه ٢٧١ : الاثنين للضرورة
قليل جدّا.
فإن أسند شيء
من هذه الأفعال إلى ضمير رفع فلا يخلو أن يكون المسند ما في آخره
الصفحه ٣٣٥ : تقلب الحاء هاء ،
وذلك لا يجوز لأنّ الهاء أدخل في الحلق من الحاء ، ولا يقلب الأخرج إلى الفم إلى
جنس
الصفحه ٢٢ : : لأنّ الله تعالى
اشتقّ اسمه منه ، في صفات ، فقيل : مالك وملك ومليك.
والثالث : كون
أحد المطّردين أبين
الصفحه ٢٤٩ : ». وكذلك جميع ما يأتي على معنى «تفاعل» لا
يعلّ شيء منه كما لم يعلّ «عور» و «صيد» لأنهما في معنى «اعورّ
الصفحه ٣١٨ : لحركة الميم ، كراهية الخروج من ضمّ إلى كسرة ، فتقول «مقتّل». وتقول في
اسم المفعول «مقتّل» كما تقول في
الصفحه ١٥٨ : ، وجعلها أصليّة يؤدّي أيضا إلى الخروج عما استقرّ للياء
، من أنها لا تكون أصلا في بنات الأربعة إلّا في باب