الصفحه ٣٤٦ :
وتبيينها إذا
وقعت قبل الشين أحسن من تبيينها إذا وقعت قبل الضاد ، لأنّ الشين أبعد منها من
الضاد
الصفحه ١٤ :
يقدّمه الذي يريد أن يتوصّل إلى علم شيء ، من الأدلّة ، بمنزلة الدّريّة
التي يتوصّل بها إلى ختل
الصفحه ١٦٥ : باب قليل ، وكان باب «صلصل» كثيرا ، جعلت حروفه كلّها أصولا ، وجعل صنفا
برأسه ، ولم يدخل في باب من
الصفحه ١٨٨ : » من البيع : «بوايع» ، وفي جمع «بيّن» : «بياين»
، وفي جمع «سيّد» المتقدّم في فصل الواو : «سياود
الصفحه ١٩٧ :
وأبدلت أيضا من
تاء «افتعل» إذا كانت الفاء ذالا ، من غير إدغام. فقالوا «اذدكر» و «مذدكر» ، حكى
ذلك
الصفحه ٢٥٤ : ، لأنه قد أمن التباسه بالفعل. فتقول في «مفعل» من القول والقيام : «مقال» و
«مقام». والأصل «مقول» و «مقوم
الصفحه ٢٥٥ :
مما أخذ من الفعل. فـ «مزيد» في الأصل مصدر قد شذّ في تصحيحه ، وحينئذ سمّي
به ، وكذلك «مريم
الصفحه ٢٦٣ : في الجمع كما كانت في المفرد. أو يكتنف ألف الجمع واوان أو
ياءان أو واو وياء. بشرط القرب من الطّرف. وقد
الصفحه ٣٠٨ :
ولا يمكننا
استيعاب ما جاء من ذلك هنا ، لسعته. حتى إنّ يعقوب قد أفرد كتابا في «القلب
والإبدال
الصفحه ٣٤٥ : في الضاد والجيم والشين والصاد والزاي والسين. ولم يحفظ سيبويه إدغامها في
الجيم. ولا يدغم فيهنّ من
الصفحه ٣٥٧ : له ما يقاس عليه. فإذا بنينا من «الضرب» مثل «جعفر»
فقلنا «ضربب» كان «ضربب» عربيّا. وجاز لنا التكلّم به
الصفحه ١٥ :
[تقسيم التصريف]
والتصريف ينقسم
قسمين : أحدهما جعل الكلمة على صيغ مختلفة ، لضروب من المعاني ، نحو
الصفحه ٢٣ :
الردّ إلى العرض ، إذ كان الجوهر أسبق إلى النفس في التقديم ، كقولهم : «استحجر
الطين» مأخوذ من الحجر
الصفحه ٢٤ :
الشّباب ، ربيح (١)
وقول جران
العود :
فأمّا العقاب
فهي ، منها ، عقوبة
وأمّا
الصفحه ١٢٣ :
باب السين
وأمّا السين
فتزاد في «استفعل» وما تصرّف منه ، من مضارع ، واسم فاعل ، واسم مفعول