الصفحه ٣٠٢ :
تقلب همزة نحو «صحائف» جمع صحيفة ، أو تكون بعد الألف وقد تقدّمها ياء أخرى
أو واو ، بشرط القرب من
الصفحه ٣١٦ : ». فلو أدغمت ، فقلت «جلبّ» و «اسحنكّ» ، لكنت قد حرّكت
ما في مقابلته من بناء الملحق به ساكن ، وسكّنت ما في
الصفحه ٣٢٨ : النون الساكنة إذا كان بعدها حرف من الحروف التي تخفى
معه ـ والهمزة المخفّفة ، وألف التفخيم ، وألف الإمالة
الصفحه ٣٣٣ : .
ومن المشرب ما
لا يخرج بعده شيء من ذلك نحو الهمزة ، والعين ، والغين ، واللّام ، والنون ،
والميم
الصفحه ٣٣٨ : «الحق
كّلدة» حسنان. والبيان في «انهك قّطنا» أحسن من الإدغام ، لقرب القاف والكاف من
حروف الحلق ، وحروف
الصفحه ٣٥١ : مخرجها من أقرب المخارج إلى مخرج السين ، فكأنه قد اجتمع
فيه ثلاث سينات. وكرهوا إدغام الدال في السين
الصفحه ٣٦٥ :
مسائل من المعتل
الفاء
تقول في مثل «فعلول»
من «الوعد» : «وعدود» ، وإن شئت «أعدود» فتهمز الواو
الصفحه ٣٦٧ :
وتقول في «فعلان»
من «حييت» : «حييان». ولم تدغم لأنه لا يخلو أن تعتدّ بالألف والنون ، أو لا
تعتدّ
الصفحه ٥ : .
وبعد :
فإن من خصائص
اللغة العربية التي عدها العلماء لها ما تمتاز به من اتساع الأبنية ، وكثرة الصيغ
الصفحه ٦ : مصدر ثلاثي ، والثانية صيغة
مصدر رباعي ، والخلط بين الصيغتين ومصدريهما قد أدى إلى الانتقال من الضد إلى
الصفحه ٧ :
المعنى بأكثر من طريقة ، ولذا اختير التعبير باسم الفاعل في اللفظة الثانية
، وكان يمكن التعبير عنها
الصفحه ٣٠ : متمكّن ، على أقلّ
من ثلاثة أحرف ، إلّا أن يكون منقوصا ، نحو «يد» و «دم» وبابهما.
[الثلاثي المجرد
الصفحه ٤٨ : موجود في أبنية كلامهم ، فإن أمكن صرفه
إلى ما وجد من كلامهم كان أولى ، فأمّا أبو الفتح فزعم أنه «فعليّ
الصفحه ٥٥ : .
فأما «حبوى» في
اسم المكان فيمكن أن يكون جملة ، من فعل وفاعل في الأصل ، فسمّي بها.
وأما «تنوفى» (٣) من
الصفحه ١٠٠ :
وشذّ منه أيضا
شيء ، فجاء على «يفعل» بضمّ العين ، وهو «نعم ينعم» و «فضل يفضل» و «حضر يحضر» و «متّ