الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة المحقق
الحمد لله الذي
علم القرآن ، وخلق الإنسان ، وعلمه البيان
الصفحه ٢٦٠ : يوجد في الصحيح. وذلك نحو «قرية» قالوا في جمعه «قرى»
، ولا يجمع «فعل» من الصحيح على «فعل» بضمّ الفا
الصفحه ٣٢٨ :
الحروف خمسة وثلاثين حرفا بفروع حسنة تلحقها ، يؤخذ بها في القرآن وفصيح الكلام.
وهي : النون الخفيفة ـ وهي
الصفحه ٥١ : ).
(٧) الطومار :
الصحيفة ، لسان العرب ، مادة (طمر).
(٨) سولاف : اسم
قرية.
(٩) ساباط : سقيفة
بين حائطين ، لسان
الصفحه ١٠٨ : بمعنى «تفعّل»
كقولك «تعظّم واستعظم» و «تكبّر واستكبر».
والخامس بمعنى «فعل»
: كقولك «مر واستمرّ» و «قرّ
الصفحه ١٤١ : »
و «قران». وأمثال ذلك النون فيه أصليّة.
والآخر : ألّا
تكون الكلمة من باب «جنجان» ، فإنه ينبغي أن تجعل
الصفحه ١٩٤ : ء صيّرها جيما. وأنشد الأعرابيّ :
كأنّ في
أذنابهنّ الشّوّل
من عبس
الصّيف ، قرون
الصفحه ٢٠٤ :
من التضعيف. وقد جاء القرآن باللغتين جميعا. قال تعالى : (فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً
وَأَصِيلاً
الصفحه ٢٠٨ : أبو زيد عنهم.
وأبدلت ، بغير
اطّراد في «قرأت» و «بدأت» و «توضّأت» ، فقالوا قريت و «توضّيت» و «بديت
الصفحه ٢١٧ : كريم (٢)
وقرأ بعضهم : (طه (١) ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ لِتَشْقى) [طه : ١ ـ ٢]. وقالوا
الصفحه ٢٦٢ : :
قد فارقت
قرينها القرينه
وشحطت ، عن
دارها ، الظّعينه (١)
يا ليت أنّا
ضمّنا
الصفحه ٢٨٨ : القرآن والشعر.
وهم يقولون في
تثنيته «حييان» بالياء لا غير. فثبت بذلك أنّ الواو في «حيوان» بدل من يا
الصفحه ٢٩٦ : كذلك لو لم تقو الكسرة
على قلبها. ويقوّي ذلك قولهم «قرون ليّ» فلم يقلبوا من الضمة كسرة لمّا أمنوا قلب
الصفحه ٣٤٤ : القرآن إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٣٦٥ : لسان العرب لابن منظور ، مادة (طمر).
(٢) الإخريط : نبات
له قرون كقرون اللوبياء ، ورقه أصغر من ورق