الصفحه ٢٥٧ : من الطرف ، واعتدّوا بها في الاسم كما اعتدّوا
بها في «صورى» و «حيدى» ، فلم ينقلب حرف العلّة ألفا. وكان
الصفحه ٢٦٩ :
فكذلك قلبت الياء في «لقضو» واوا حملا على «لقضو» ، وإن لم يكن في لغة
المخفّف ما قبل الياء مضموما
الصفحه ٢٧٤ : في مثل «يطأ» و «يسع» ، كما يفعل ذلك في مضارع «فعل»
الذي فاؤه واو ، نحو «وجل يوجل» ، فكما لم يرع هنا
الصفحه ٣٠٤ : » إذا وقفت فقلت «حبلو».
وإن كانت كسرة قلبت ياء نحو «قليسية» في تصغير «قلنسوة» على أحد الوجهين ، وتا
الصفحه ٣٢٠ :
والدليل على
أنّ «فعلا» أيضا يدغم أنه لم يجىء مظهرا في موضع من كلامهم ؛ لا يحفظ من كلامهم
مثل «ردد
الصفحه ٣٣٢ :
وأما اللّام
فإنّ الصوت قد يمتدّ فيها لأنّ ناحيتي مستدقّ اللسان تتجافيان ، فيخرج الصوت منهما
، وليس
الصفحه ١٣٣ :
فاندلق لسانها ولعابها. ولذلك قالوا «سيف دلوق» إذا كان لا يثبت في غمده. و
«الضّرزم» بمعنى «الضّرزّ
الصفحه ١٦٧ :
ما ألحق به من الثلاثيّ بين أصلين ، لئلا يخالف الملحق ما ألحق به. ولا
يمكن جعل النون في «اسحنكك
الصفحه ١٨٧ :
باب إبدال الهمزة من
الياء
الياء تبدل
همزة باطّراد ، إذا وقعت بعد الألف التي في الجمع الذي لا
الصفحه ١٩٦ : ء زايا.
فتقول في «افتعل» من «الزّين» : «ازدان» ، ومن «الزّلفى» : «ازدلف» ، ومن «الزّجر»
: «ازدجر» ، ومن
الصفحه ٢٠١ : » و «موات» ، على «أواتي» ، في التزام البدل.
وزعم المازنيّ
أنّ الهمزة إذا كانت مفتوحة ، وقبلها فتحة ، أنها
الصفحه ٢٠٤ : :
فيا ليتني ،
من بعد ما لاف أهلها ،
هلكت ، ولم
أسمع بها صوت إيسان (١)
وقالوا في
الصفحه ٢٣٩ : ».
فتستثقل الكسرة في الياء والواو :
فمنهم من
يحذفها فيسكن الواو فتصير «قول» ، ويسكن الياء ، فتصير ساكنة بعد
الصفحه ٢٤٢ : ، وفساد مذهب الأخفش. أنّك إذا نقلت الضمّة من العين إلى
الفاء ، في «مفعول» من ذوات الياء ، اجتمع لك ساكنان
الصفحه ٢٥٣ :
موافقا لعدد حروف الفعل ، وحركاته كحركاته وسكناته كسكناته ، فلا يخلو من
أن يكون موافقا للفعل في جنس