الصفحه ١٠٤ : ذهب إليه سيبويه ، إذ لم يسمع متعدّيا إلّا في هذا
الرجز ، وغالب الظنّ فيه أنه مصنوع ، قال أبو بكر
الصفحه ١٠٧ : متعدّيا. وقد يجيء من غير المتعدّي ، وذلك قليل فيها
، قال الراجز :
حتى إذا
اشتال سهيل ، في السّحر
الصفحه ١٧٥ : بهذه الحروف ، بل جائز في كلّ حرف يدغم في مقاربه أن يبدل حرفا من جنس
مقاربه الذي يدغم فيه ، على ما يبيّن
الصفحه ٢٢٠ :
باب اللّام
وأمّا اللّام
فأبدلت من الضّاد في «اضطجع». قال الراجز :
لمّا رأى أن
لا دعه
الصفحه ٢٢١ : «آدم» وآمن ، أصلهما «أأدم» و «أأمن»
، إلّا أنه لا ينطق بالأصل ، استثقالا للهمزتين في كلمة واحدة
الصفحه ٢٩٧ :
وذلك نحو «قوقيت» (١) و «ضوضيت» (٢) في بنات الواو ، و «حاحيت» و «عاعيت» و «هاهيت» (٣) في بنات اليا
الصفحه ٣٥٥ :
والآخر أن كون
حذف الواو في الوصل كما حذفها الشاعر في قوله ـ أنشده الفراء ـ :
أنا ابن كلاب
الصفحه ٣٦٩ :
فيقلبون ضمّة الصاد كسرة ، لأنها عين فهي تلي اللّام ، فقربت بذلك من الطرف
، ويقولون «ليّ» في جمع
الصفحه ٤٢ : » (١) فيمكن أن تكون نونه أصليّة ، إذا ليست في موضع زيادتها.
وتكون من معنى «كثّأت (٢) لحيته» ، وإن كانت أصولهما
الصفحه ٤٦ : ، في الأصل ، ومما يدلّ ، على أنه ليس بصفة في الأصل ،
استعمالهم له جاريا على المؤنث بغير هاء ، فيقولون
الصفحه ٤٧ : ).
(٣) الضيفن : الذي
يجيء مع الضيف متطفلا ، لسان العرب ، مادة (ضيف).
(٤) العرضنة :
الاعتراض في السير من النشاط
الصفحه ٥٣ : »
للحدقة فهو من باب «قرطعب» ، والواو أصل في بنات الأربعة ، من غير المضاعف ، وإن
كان ذلك قليلا ، وهذا أولى
الصفحه ٥٨ : اسم في الأصل ، نحو قولهم «نسوة أربع». وهما يبيّن ذلك جريانه على المذكّر ،
وفيه تاء التأنيث ، إذ حقّ
الصفحه ٦٣ :
«فعاللا» ، وتكون الواو أصلا في بنات الأربعة ، فيكون نظير «ورنتل» (١) ، ولا تجعل الواو زائدة ؛ لأنّ
الصفحه ٧٨ : » و «ملأمان».
وأما «مسحلان» (١٤) فـ «فعللان» كـ «عقربان» ، وليست الميم زائدة ، وإن
كانت في محلّ زيادتها