الصفحه ٣٣٤ :
وتنقسم أيضا
إلى مستطيل وما ليس كذلك. فالمستطيل الضاد لأنها استطالت في مخرجها على حسب ما ذكر
في
الصفحه ٣٥٧ : في النظم والنثر ، لأنّ
العرب قد ألحقت الثلاثي بالرباعيّ بالتضعيف كثيرا ، نحو «قردد» (١) ، و «مهدد
الصفحه ٣٧٤ :
مسائل من المضعّف
تقول في مثل «اغدودن»
من رددت : «اردودّ». والأصل «اردودد» ، فنقلت حركة الدال
الصفحه ١٠ :
للزجاجي.
١٠ ـ المقرب في
النحو.
١١ ـ البديع في
شرح المقدمة الجزولية.
١٢ ـ شرح ديوان
المتنبي.
١٣
الصفحه ٤٤ : بـ : «فعأل» ، وإن كان في معنى «ضناك» ؛ لأنّ «فعألا»
لم يثبت في الأسماء ، وقد يكون اللفظان في معنى واحد
الصفحه ٥٧ : » و
«مسكين» بفتح الميم فـ «مفعيل» ، إلّا أنه إنما رواهما اللّحيانيّ في نوادره ، قال
أبو الفتح : وكان إذا
الصفحه ٦٢ :
فيه بعد العين كان :
على فعوال :
وهو قليل ، ولم يجىء إلّا اسما ، نحو «عصواد» (٨).
وعلى فعوال
الصفحه ٦٤ : النون زائدة ، فيكون في معنى «ذرّوح»
ومخالفا له في الأصول ، كـ «سبط» و «سبطر». وهذا أولى من إثبات بناء لم
الصفحه ٧٠ : » ، وما ردّ به ابن
جنّي مذهب السيرافي ، من كون الواو لا تكون أصلا في ذوات الأربعة غير المضعّف ، لا
يلزم
الصفحه ٧١ :
وعلى فعيلى :
ولم يجىء إلّا اسما في المصادر ، نحو «هجّيرى» (١) و «قتّيتى» (٢) ، فأما «الفخّيرا
الصفحه ٧٥ : ء» (١٥) ، والياء أصل في بنات الأربعة ، كما هي في «يستعور» (١٦) أصلا ، وهو خماسيّ ، ولم تجعل الياء فيهما
الصفحه ٧٧ : » ، وهذا أولى ، لأنه قد ثبت من كلامهم «فيعلول» ، ولم يثبت
فيه «فيفعول» ويكون من باب «ددن» وإن كان قليلا
الصفحه ٨٠ : المفرد بالجمع تعظيما ، كما قالوا «ضبع حضاجر» (٤) و «ثوب أكياش» (٥) ، وجعل الإعراب في النون ، على حدّ
الصفحه ٨٩ :
والقول في «الماجشون»
(١) كالقول في «الماطرون» ، وكذلك «سقلاطون» (٢) و «أطربون» (٣) وما كان نحو ذلك
الصفحه ١٠٠ :
تموت» في لغة من يكسر الميم و «دمت تدوم».
وشذّ أيضا ، من
«فعل» الذي فاؤه واو ، لفظة واحدة ، فجا