الصفحه ٣٠ : ]
فأمّا الثلاثيّ
من الأصول ، فيتصوّر فيه اثنا عشر بناء ، وذلك أنه يتصوّر في الفاء أن تكون مفتوحة
، ومضمومة
الصفحه ٥١ : (١)
للتأنيث
والتعريف.
وعلى تفعّل :
ولم يجىء إلّا اسما ، نحو «تنوّط» (٢) ، ويكثر في المصادر.
وعلى تفعّل
الصفحه ٦٠ : اجتمعت
فيه الزيادتان فلا يخلو أن تجتمعا فيه قبل الفاء ، أو بعد الفاء ، أو بعد العين ،
أو بعد اللام
الصفحه ٦١ : «كنادر» (٦) فـ «فعالل» كـ «عذافر» ، فيكون موافقا لـ «كدرّ» في
المعنى ، مخالفا له في الأصول ، كـ «سبط
الصفحه ٧٢ : ء للمبالغة. وكذلك «رجل تلقّاعة» (٢) و «تكلّامة» (٣).
* * *
وإن اجتمعت فلا
يخلو أن تجتمع فيه بعد العين
الصفحه ٧٩ :
وأما قولهم : «حمامة
ذات صوقرير» (١) فـ «فعلليل» كـ «عرطليل» (٢) ، والواو أصل في بنات الأربعة
الصفحه ١٠٢ : وتفعول : أكثر ما تجيء غير متعدّية ، لأنها مطاوعة
للفعل الذي دخلت عليه التاء في الغالب. نحو «دحرجته فتدحرج
الصفحه ١٠٨ : . ومعناها كمعناها ، بدليل أنه ليس شيء من «افعلّ»
إلّا يقال فيه «افعالّ». إلّا أنه قد تقلّ إحدى اللغتين في شي
الصفحه ١١٩ : في معنى «عنس». والصحيح ما ذهب إليه
سيبويه ، من أنّ لامه أصليّة ، وأنه مشتقّ من «العسلان» وهو عدو
الصفحه ١٢٨ : بأصالتها ، لأنها ليست من حروف الزيادة. وكذلك اللّام ، لأنّ المواضع التي
تزاد فيها محصورة كما تقدّم. وليس
الصفحه ١٦٨ :
فاصلة بين العينين ، فلا يتصوّر أن تكون أصلا ، لئلّا يكون في ذلك كسر لما
استقرّ في كلامهم ، من أنه
الصفحه ١٨٢ :
انضاف إليها أخرى أبدلت الأولى همزة ، هروبا من ثقل الواوين. وذلك نحو قولهم في
جمع «واصل» : «أواصل». أصله
الصفحه ١٩٤ : «مرّجّ».
يريد «فقيميّ» و «مرّيّ». وهو مطّرد في الياء المشدّدة. قال يعقوب : «وبعض العرب
إذا شدّد اليا
الصفحه ٢١٠ : ء ، والدال.
فأبدلت من
الواو ، على غير اطّراد ، في «تجاه» وهو «فعال» من «الوجه» ، و «تراث» : «فعال» من
«ورث
الصفحه ٣٠٩ : الآخر ، ولم يكن أحدهما مجرّدا من الزوائد والآخر
مقترنا بها ، ولم يكن في أحد النظمين ما يشهد له بأنه