الصفحه ١٥٧ : قضيت على الياء بالأصالة ،
وعلى الميم والهمزة بالزيادة ، كما فعلت بهما إذا اجتمعا مع الألف. والسبب في
الصفحه ١٧٦ : ،
وحرّكها بالفتح ، لأنّ الفتح أخفّ الحركات. ونحو ما حكى أبو زيد في كتاب الهمز من
قولهم «شأبّة» و «دأبّة
الصفحه ١٨١ :
، وجب رجوعها إلى أصلها لزوال موجب القلب في الجمع ، وهو الألف التي قبلها ، فصار «صحاري
ا» ، فوقعت اليا
الصفحه ١٩٨ : ء «افتعل»
إذا كانت الفاء صادا ، أو ضادا ، أو طاء ، أو ظاء. فتقول في «افتعل» من الصّبر : «اصطبر»
، ومن
الصفحه ٢٠٩ :
إنّ السّباع
لتهدى في مرابضها
والناس ليس
بهاد شرّهم أبدا
الصفحه ٢١١ : «وترى». و «أخت»
لأنه من «الأخوّة». و «بنت» لأنه من «البنوّة». و «هنت» لقولهم في الجمع «هنوات». و
«كلتا
الصفحه ٢١٥ : .
وأبدلت أيضا من
الباء ، في قولهم «رأيته من كثب» و «من كثم» أي : من قرب. ثم قالوا «قد أكثب» هذا
الأمر أي
الصفحه ٢٣١ :
ساكنة ، فأشبه «يوجل» وبابه لذلك «طيّا» مصدر «طويت». فكما قلب الواو ياء في «طيّ»
، وأصله «طوي» ، فكذلك
الصفحه ٢٤٨ :
اعتلّت في المفرد. وذلك نحو «قامة وقيم» و «ديمة وديم» و «قيمة وقيم».
والأصل «قوم» و «دوم» ، لأنهما
الصفحه ٢٥٦ : الأسماء ، أزالت الشّبه الذي بين هذه
الأسماء في الوزن وبين الفعل ، فلم تعتلّ ، إلّا ألفاظ شذّت تحفظ ، ولا
الصفحه ٣٠٠ : بعد ساكن فإن كان الساكن حرف علّة حذف ، فتقول في «مصطفى»
: «مصطفين» في النصب والخفض. إلّا أن تكون اليا
الصفحه ٣٠٣ : قبلها أبدا
إلّا متحرّكا ـ ولا يكون ساكنا إلّا أن يكون الساكن ألفا ، فإنك تحذفها فتقول في «مصطفى
الصفحه ٣١٠ : .
حذف الألف
حذفت الألف في «أم
والله لأفعلنّ» يريدون «أما والله». وربما حذفت في الوقف تخفيفا. قال لبيد
الصفحه ١٣ : علم التصريف
وبيان مرتبته في علم العربية
التصريف أشرف
شطري العربية ، وأغمضهما :
فالذي يبيّن
شرفه
الصفحه ٢٢ : : لأنّ الله تعالى
اشتقّ اسمه منه ، في صفات ، فقيل : مالك وملك ومليك.
والثالث : كون
أحد المطّردين أبين