الصفحه ٣٠٨ :
ولا يمكننا
استيعاب ما جاء من ذلك هنا ، لسعته. حتى إنّ يعقوب قد أفرد كتابا في «القلب
والإبدال
الصفحه ٣١١ :
حذف الواو
حذفت الواو
لاما في أشياء صالحة : فحذفت في «غد» والأصل «غدو». قال الراجز ـ فاستعمله على
الصفحه ٣٣٣ :
فالمتقلقلة :
القاف والجيم والطاء والدال والباء. وذلك أنها تضغط عن مواضعها ، وتحفز في الوقف ،
فلا
الصفحه ٣٣٧ : ، على ما يبيّن بعد.
ولهذه العلّة
بنفسها لم يجز إدغام واحد من الحاء والعين والهاء في الغين والخا
الصفحه ٣٦٤ :
وأما ما ذهب
إليه ابن جنّي من أنه لقائل أن يفرق بين «غزويّة» و «اقووّل» بأن يقول :
قد يستثقل في
الصفحه ٣٧٣ :
فجعل ترك الهمز هنا نظير تصحيح الواو في «رويا» وأمثالها ، فلم تقلب وإن
كانت ساكنة وبعدها اليا
الصفحه ٣٧٧ : ]........................................................... ٣٥
[الثلاثي المزيد]............................................................ ٣٦
[المزيد فيه
الصفحه ٨ : بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد.
ولهذا كله كان
العمل في هذا المجال من خلال التأليف أو
الصفحه ٢١ : ».
وأمّا «المشتقّ»
فيقال للفرع ، الذي صيغ من الأصل ؛ لأنك تطلب معنى الأصل ، في الفرع ، فكأنّك
تشتقّ الفرع
الصفحه ٣٣ : » ، و «جؤذر» ، فلا حجّة فيها ؛ لأنه يقال «جخدب»
و «برقع» و «جؤذر» بالضمّ ، فيمكن أن يكون الفتح تخفيفا فإنما
الصفحه ٣٩ :
وعلى تفعلة :
ولم يجىء أيضا إلّا صفة ، نحو «تحلبة» ، وحكى الكسائيّ أنّ «تتفلا» لغة في «التتفل
الصفحه ٥٠ : يفنعل :
وهو قليل فيهما ، فالاسم نحو «يلنجج» (٢) ، والصفة نحو «يلندد» (٣).
وعلى مفاعل :
ولا يكون في
الصفحه ٩٩ : يجتمعان في الفعل
الواحد ، نحو «عكف يعكف ويعكف» ، وهما جائزان ، سمعا للكلمة ، أو لم يسمع إلّا
أحدهما
الصفحه ١٢٢ :
على سيبويه ، لأنه لا يحفظ في نثر. وأمّا «هبلع» فينبغي أن يجعل من الفوائت.
وأمّا «أهراق» و
«أهراح
الصفحه ١٢٦ : أو تصريف ، وجدت أصليّة ، ولم توجد زائدة ، إلّا في ألفاظ
يسيرة. وهي :
«شمأل» (١) و «شأمل» بدليل